الصفحه ٥٤٥ :
وهذا حمل على
الضّرورة من غير ضرورة.
ومما يلتبس على
المبتدىء أن يقول في نحو : «مررت بقاض» إن
الصفحه ٨٠ : الفاء ـ
الفاء
المفردة : حرف مهمل ؛ خلافا لبعض الكوفيّين في قولهم : إنها ناصبة في نحو : «ما
تأتينا
الصفحه ٢٦٠ :
أصعّد في علو
الهوى أم تصوّبا (١)
* * * *
(هو)
وفروعه : تكون أسماء وهو الغالب ، وأحرفا في نحو
الصفحه ١٥٦ :
كان معربا ؛ فيبنى على الفتح في نحو : «لا رجل ، ولا رجال» ، ومنه : (لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ٨٩ :
عليّ تكاد
تلتهب التهابا (١)
لما عرفت من أن
«ربّ» مقدّرة ، وأنها لها الصّدر ، وإنما دخلت في نحو
الصفحه ٢٥٢ : (١)
يريد : شراحيل
، وزعم هشام أن الذي في «أمسلمني» ونحوه تنوين لا نون ، وبنى ذلك على قوله في «ضاربني»
أن
الصفحه ٣٨٩ : الكسائي ، وبين معمولي «إنّ»
بالعكس.
المسألة
الرابعة : فيما يحتمل من الأوجه.
يحتمل في نحو :
(كُنْتَ
الصفحه ١٣٨ : يعمل في المجرور ، وفيه نظر ؛ لأنه قد عمل في الحال نحو
قوله [من الطويل] :
١٦٢ ـ كأنّ قلوب الطير
الصفحه ٥٦٨ :
ومعمولين لصلة «أل»
، نحو : (وَكانُوا فِيهِ مِنَ
الزَّاهِدِينَ) [يوسف : ٢٠] في قول ، وعلى الفعل
الصفحه ٢٠٦ :
واختلف في نحو
: «ما قام زيد ولكن عمرو» على أربعة أقوال : أحدها ليونس : إن «لكن» غير عاطفة ،
والواو
الصفحه ٣٠٥ : ، ولها موضع بالإجماع ، لأنها خبر في الحال أو في الأصل ، وعن
الجملة المفسّرة في باب الاشتغال في نحو
الصفحه ٥٢٧ : النحويّ النظر فيه هو ما اقتضته الصّناعة ، وذلك بأن يجد خبرا بدون
مبتدأ أو بالعكس ، أو شرطا بدون جزاء أو
الصفحه ٣٢٤ : .
* * *
الجملة
السادسة : التّابعة لمفرد ،
وهي ثلاثة أنواع :
أحدها : المنعوت بها
؛ فهي في موضع
رفع في نحو
الصفحه ٩١ : أنكروه.
مسألة
ـ الفاء في نحو : (بَلِ اللهَ فَاعْبُدْ)
[الزمر : ٦٦] جواب لـ «أمّا»
مقدّرة عند بعضهم
الصفحه ٣٥٥ : خطابك لأحدهما وإقبالك عليه فظهر المراد ، وعلى هذا يتخرّج قول
النحويين في قول رؤبة [من الرجز