الصفحه ١٠٠ : المقرونة بـ «ما» الزائدة كما
في المثال ، وب «ما» المصدريّة ، نحو : (كَما أَرْسَلْنا
فِيكُمْ) [البقرة : ١٥١
الصفحه ٤٤٠ : الطالب مرتّبة على الأبواب ليسهل كشفها.
باب المبتدأ
مسألة
ـ يجوز في الضّمير المنفصل من نحو : (إِنَّكَ
الصفحه ٤٦٢ : الوهم قول الكسائي وأبي حاتم في نحو : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ لَكُمْ
لِيُرْضُوكُمْ) [التوبة : ٦٣] إن اللام
الصفحه ١٦٢ : ،
ويسمّيها زائدة كما يسمّون «كان» في نحو : «زيد كان فاضل» زائدة ، وإن كانت مفيدة
لمعنى هو المضيّ والانقطاع
الصفحه ٣٤٦ : نحو : «أيوم الجمعة نعتكف فيه» ،
والوصف في نحو : «أيوم الجمعة أنت معتكف فيه».
والحق عندي أنه
لا
الصفحه ١٤٩ :
ومنعت من النصب على الاشتغال في نحو : «زيد لأنا أكرمه» ، ومن أن يتقدم
عليها الخبر في نحو : «لزيد
الصفحه ٣٤١ : الأعراب.
والرابع
: «ربّ» في نحو : «ربّ رجل صالح لقيته ، أو لقيت» ؛ لأن مجرورها
مفعول في الثاني ، ومبتدأ
الصفحه ٤٠٤ : ].
التاسع
: وجوب التصدير ، ولهذا وجب تقديم المبتدأ في نحو : «غلام من عندك» ،
والخبر في نحو : «صبيحة أيّ يوم
الصفحه ١٤ :
والتقدير : ولا مثل الذي هو يوم ، أو لا مثل شيء هو يوم ، ويضعفه في نحو : «ولا
سيّما زيد» حذف العائد
الصفحه ١٤٨ : .
والثانية : أنه
إذا قدّر المبتدأ في نحو : «لسوف يقوم زيد» يصير التّقدير : لزيد سوف يقوم زيد ،
ولا يخفى ما
الصفحه ٣٤٥ : «جاوزت» أو نحوه ، وبالوجهين قرىء في الآية ،
والنصب قراءة الجماعة ، ويرجّحها العطف على الجملة الفعليّة
الصفحه ٤٩٨ : : نون
الوقاية في نحو : (أَتُحاجُّونِّي) [الأنعام : ٨٠] ، و (تَأْمُرُونِّي) [الزمر : ٦٤] فيمن قرأ بنون
الصفحه ٢٣٢ : نحو : «زيد أفضل من عمرو» للمجاوزة ، وكأنه قيل : جاوز زيد عمرا
في الفضل ، قال : وهو أولى من قول سيبويه
الصفحه ٤٨٣ : أنتم قوم منكرون ، فحذف خبر الأولى ومبتدأ
الثانية ، أو لفظا يفيد معنى فيها هي مبنيّة عليه ، نحو
الصفحه ٤٨٩ : حذف المفعول في نحو : «زيد ضربته» لأن
في حذفه تسليط «ضرب» على العمل في «زيد» مع قطعه عنه ، وإعمال