الصفحه ٢٣٤ :
في تآلف عجيب يؤكد
غرائبية التصوّر والرؤيا التي تتفتّح على آفاق متعددة قابلة للقراءات المختلفة
الصفحه ٢٩٩ :
دونَ زين العبّادِ يَحفظ منّي
فيه نسلَ الأئمةِ الامُنا
الصفحه ٣١٩ :
الأستاذ فرات الاسدي
مشيئة الدم
قصيدةٌ عمودية في ظاهرها فقط ، أما
جّوها وبناؤها ولغتها وصورها
الصفحه ٣٤٧ : فأسرِعوا
ما دامت الأعداء في غفلاتها
قالوا عهدنا الله حاشا نتبعْ
الصفحه ٣٥١ :
٢٩
ـ للشيخ محمد حسين الأنصاري (١)
دويّ النحل
ذاك ليلٌ فيه استعدّت لصبحٍ
الصفحه ٣٥٣ :
وبطولة من حيدر فجمعتها
في كربلاء لكي تصَّدَ بلاءَها
قرَّت لها عينُ الكريمة
الصفحه ٣٦٥ : منازلاً قد أُعدَّت
لَهُمُ في الجنانِ بالترحيبِ
ليروا راحةً بها وارتياحاً
الصفحه ٣٩٣ :
ويمكننا أن نرى
البذور المستزرَعة القابلة للنمو والإنطلاق إلى آفاق جديدة في التعبير والتوصيل
مثل
الصفحه ٣٩٦ : زاوية نظر ذاتية
بعيداً عن التسجيل المباشر والتوثيق المطابق والإيغال في التفاصيل.
تبدأ القصيدة بإعلان
الصفحه ٤٠٩ : والشخصيات توثيقاً تطابقياً دقيقاً.
ومما لا يخفى أن هذا المنحى في نظم
المزدوجات من بحر الرجز هو طريقة
الصفحه ١٧ : ، فكان هذه هو القسم الثاني ( ليلة عاشوراء في
الأدب ) والذي يشتمل على الأمور التالية :
١ ـ من خصائص
الصفحه ٤٦ : يُخليني من حُسن نظرهِ كعاداته في أسلافنا الطَّيبين.
فأمّا عسكره ففارقوه ، وأما أهله الأدنون
من أقربائه
الصفحه ٤٨ : علي عليهالسلام قال : إني جالسٌ في تلكَ العشيّةِ التي
قُتل أبي صَبيحتَها وَعمتي زينبُ عندِي تُمرضُني
الصفحه ٥٤ :
ملازمة له سيما في
مضان الإغتيال ـ وقيل أنه كان حازماً بصيراً بالسياسة ـ فلما رأى الحسين
الصفحه ٧٦ :
وجاء في البداية : فعدل الحسين عليهالسلام إلى خيمة قد نُصبت فاغتسل فيها وانطلى
بالنورة وتَطيّب