الصفحه ١١٣ :
أ ـ البعد الديني في موقف الحسين عليهالسلام
إن ليلة عاشوراءَ وما ترتب عليها من
آثار ومواقف جا
الصفحه ١٢٦ :
وَادْخُلِي
جَنَّتِي )
(١) (٢).
ومن كلمات الرضا التي ظهرت في كلماته
الشريفة في هذه الليلة قوله
الصفحه ١٢٧ :
الشديد بالله ،
وثقته العظيمة به وأنّ ما يجري عليه هو بنظره تعالى.
ومن كلماته عليهالسلام في ذلك
الصفحه ١٤٣ : ء في الحديث المروي
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من أحيا ليلة عاشوراء فكأنما عبد الله عبادة جميع
الصفحه ١٥٢ :
والصراخة ، بعيداً
عن تلك الأساليب التي ينتهجها بعضهم في ساعة المحنة ، فيخدعون الآخرين بكل وسيلة
الصفحه ١٦٣ : جيباً ، ولا
تخمشن عليَّ وجهاً ، ولا تقلن هجراً (٢).
وقد أخذ عليهالسلام
في وصاياه يؤكد عليهنَّ بالصبر
الصفحه ١٧٠ : عاشوراء والتي تُمثل الظروف
العصيبة تكتنف في طياتها ألواناً من الأخلاق الفاضلة ، والتي تمثل خُلق الإسلام
الصفحه ١٨٥ : فلا حاجة لنا
في فرسك ولا فيك (
وَمَا
كُنتُ مُتَّخِذَ المُضِلِّينَ عَضُدًا
) (١) وإني أنصحك كما نصحتني
الصفحه ٢٠٢ :
قراءتنا للنصوص
الشعرية وهي :
١ ـ إن الأحداث التي جرت في ليلة
عاشوراء هي مادة أولية خام سيتناولها
الصفحه ٢١٦ : :
وهو استحضار تدرّج في الاقتراب من اللفظ
على الأقل وورد على نوعين :
أ ـ مقترب مطابق :
وهو إستحظار جا
الصفحه ٢٣٠ :
قال إني لقيت منكم وفاءً
وثباتاً في الهول والنائباتِ
حسبكم ما
الصفحه ٣٢٨ :
اخرى جدل عنصرين من
العناصر الأربعة ( الهواء ـ التراب ) وهنا جرى تشبيهه بالليل في إيغاله ( ليوغل
الصفحه ٣٣٠ : أنصف الدمعُ فيه لاستحال دما
بكت على رزئه الدنيا وما فتِئتْ
حتى اليراعُ إذا
الصفحه ٣٤٦ :
بسنائها وبهائها وصفاتِها
ما زال يخترق الفلا حتى أتى
أرض الطفوف وحلَّ في عرصاتها
الصفحه ٣٦٤ : رحيبِ
قال يا صحبيَ الكرامَ وفيتم
فاذهبوا في ظلام هذا الغروبِ