الصفحه ٣٩٤ :
ويختطفُ الجسارةَ من كلامي
فأحشدُ في يدٍ ظماى القوافي
وأشعلُ في اليدِ الاُخرىٰ
الصفحه ١٥٧ : مطمئنة ، ولولاهُ
لانهارت نفسُه ، وتحطّمت قواه ، وأصبحَ عاجزاً عن السير في رَكب الحياة ، وقد دعا
الإسلامُ
الصفحه ١٦١ : الواضح أن نجد الحسين عليهالسلام في هذه الليلة ـ استعداداً للمواجهة ـ أن
يوصي أصحابه بذلك ويرغبهم في
الصفحه ١٦٨ :
الحسين عليهالسلام لما خرج في جوف الليل يتفقد التلاع
والعقبات ، فلما رآهُ قال له عليهالسلام
: ألا
الصفحه ١٨٣ : وقلة مُبالاتِهم ، فأصبحوا في ذلك مَضرباً للمثل بحقٍ ، إذ لو تصفحت التاريخ
لا تجد أنصاراً كهؤلاء قاتلوا
الصفحه ١٩٤ :
أنهم ركَّزوا
تركيزاً بالغ الاهتمام في نظم الشعر في فضائلهم ومصائبهم عليهمالسلام وخصوصاً في الحسين
الصفحه ١٩٥ : ، إلاّ بنى الله له مدينة في الجنة أوسع من الدنيا
سبع مرّات يزوره فيها كل ملك مقرّب وكل نبي مرسل
الصفحه ٢٣٧ : نسقط صرعى
ثم تحيا الجسوم فى حيوات
وسنفديك مرة بعد اُخرى
ونضحي
الصفحه ٢٨١ : مَنْ في فضلهم دون الورى
نطق الكتابُ ونوّهَ الانجيلُ
لما رأيتَ ابن النبي
الصفحه ٢٩٥ :
١٨
ـ للشيخ عبد المنعم الفرطوسي (١)
من الملحمة الحسينية
خطبة الإمام الحسين عليهالسلام
في
الصفحه ٣٢٧ : ، النار ، الهواء )
فعندما يمرّ المساء تمرّ خلف خطاه النجوم التي يشكّلها الشاعر كشجرة لها نسغ يُزهر
فيه
الصفحه ٣٨٣ :
الأستاذ محمد الماجد
قصيدة الماجد ( خصلة شعر لساعديّ )
إعتمدت الوحدة العضوية في نسيجها بمتابعة
الصفحه ٣٩٢ :
السيد مهند جمال الدين
في قصيدة ( الليل ورفيقه ) يبدو مهند
جمال الدين وريثاً كفوءاً لتجربة أبيه
الصفحه ٤٢ :
الإمام الحسين عليهالسلام
يُري أصحابه منازلهم في الجنة
وروي أنَّ الحسين عليهالسلام كشفَ لأصحابه
الصفحه ٩٥ :
بالأوقات هي عَرَفة
وعاشوراء ، وقال : والذي يترجح أن خصوصية زيارة عاشوراء التي ورد فيها : أن زائره