الصفحه ٢٣٣ : ... )
٢ ـ ( فالمناجاة شعلة من فؤاد صادق الحس
... )
٣ ـ ( أطلق السبط قلبه في صلاة فالأريج
الزكي في النسمات )
ويكون
الصفحه ٣٣٧ :
السيد مدين الموسوي
( ليلة الخلد ) قصيدة موازاة ومضاهاة
تحاذي النماذج الشعرية المتقدّمة في العصر
الصفحه ٣٧٥ : كُنْ معي في مصيبتي
رفيقي فقد عنَّاني الصلبُ والأسرُ
وأُولاءِ فتيانُ الرسولِ
الصفحه ٣٩٧ :
٣٩
ـ للشيخ نزار سنبل (١)
حوار في دائرة الضوء
يجلس أصحاب الحسين عليهالسلام يتحدّثون فيما بينهم
الصفحه ٣٣ : نعذر إلى الله
في أداء حقِك ؟ أما واللهِ حتى أكسر في صدورِهمْ رمحي وأضربَهمْ بسيفي ما ثبت
قائمُه في يدي
الصفحه ٧٩ :
أصحابه ، وأعطى
رايته العباس أخاه ، وجعلوا البيوت في ظهورهم ، وأمر بحطبٍ وقصبٍ كان من وراء
البيوت
الصفحه ٨٧ :
أ ـ الصلوات الواردة في ليلة عاشوراء
١ ـ ما روي عن محمد بن أبي بكر المديني
الحافظ من كتاب دستور
الصفحه ١٥٨ :
صبراً وإشراقةً.
يقول الأربلي : شجاعةُ الحسين عليهالسلام يُضربُ بها المثل ، وَصبرُه في مأقط
الحرب
الصفحه ١٦٧ : عليهالسلام خاطباً في أصحابه آذنا لهم بالتفرق والأنصراف
عنه ، في وقت يتطلب الناصر والمُعين ، قائلاً لهم : ألا
الصفحه ١٧٦ : ،
وبكل ما يمكن الدفاع به لنصرته حتىٰ آخر رمق في حياتهم ، وهذا الموقف
البطولي الباسل تجده واضحاً في
الصفحه ١٩٩ :
فعلى هذا أصبح من الضروري أن يقف الشاعر
على نقاط الضعف في قصيدته ، الأمر الذي يجعله أكثر دقة
الصفحه ٢٢٦ :
٤
ـ للسيد أحمد العطار (١) رحمهالله
اللؤلؤُ المنثور
لست أنسى إذ قام في صحبه
الصفحه ٢٩٣ : منطقة القلق في المعاني بعبارة (
يحتسون بها الصهبا ) فكان الجمال في التصوّر والتأمل لكنّ الألفاظ خانت
الصفحه ٣١٣ : الحسينِ والأصحابِ
وَدّعي ذلك الزعيمَ ودمعاً
ذابَ فيه طبعُ انكسارِ السحابِ
الصفحه ٣٨٨ : جوهري
وعما وراء الظواهر في تجربة المصلي الشعرية يتجلّى في هذا البيت المنسوج بكل
الأدوات الممكنة ، فنرى