الصفحه ٣٥٩ : أَوْ كَرْهاً)(٢) ، (نَعْبُدُ إِلهَكَ
وَإِلهَ آبائِكَ)(٣) وعلّلوه (٤) بأنّ ضمير الجرّ حينئذ شبيه
الصفحه ٣٦٠ : العاطف [وحده] كقوله صلّي الله عليه
وآله «تصدّق رجل من ديناره من درهمه من صاع برّه من صاع تمره» وحكاية أبي
الصفحه ١٧٨ : قبله وشرط العامل في هذا الباب أن يكون بحيث لو فرع من الضمير لعمل في
الاسم قبله.
(٣) كما في الآية فإن
الصفحه ٥٥٨ : ، والإعلال إعطاء
الكلمة حكمها (٤) من حذف وقلب ونحو ذلك ، والاعتلال كونها حرف علّة.
والمدّ زيد
ثالثا
الصفحه ٣٨١ : (٣) بين المستغاث به والمستغاث من أجله (كيا للمرتضى).
وافتح مع
المعطوف إن كرّرت يا
الصفحه ٢٣٢ : من
عمرو معانا
مستجاز لن يهن
(و) تقديم الحال على عامله إذا كان
[عامله] أفعل
الصفحه ١٩١ : عاملان ليس أحدهما مؤكّدا للآخر (٣) إلى معمول واحد (٤) متأخّر عنهما نحو «ضربت وأكرمت زيدا» وكلّ واحد من
الصفحه ١٩٢ : فارغان وذلك لما يأتي قريبا في
قول الناظم (ولا تجىء مع أول قد أهملا) والسر فيه الاجتناب من عود الضمير إلى
الصفحه ٤٧ :
(وفي اختيار لا يجىء) الضّمير (المنفصل
إذا تأتّى (٢) أن يجىء) الضّمير (المتّصل) لما فيه (٣) من الاختصار
الصفحه ٥٢٩ : .
(٥) فجعفر ووعل
أخرهما حرف صحيح غير همزة ولا علة وقبل الأخر منها متحرك و (وعل) المعز الجبلي ،
وهذا الوجه
الصفحه ٣٢٩ : به.
(٢) أي : إبقائها على
الظرفيّة لا تغييرها إلى المفعول به.
(٣) الظرفية
الحقيقيّة أن يكون العامل
الصفحه ٢٠٠ : .
(١١) أي : ابن المصنف
نقض قول أبيه من عدم جواز حذف عامل المؤكد بمجيء حذف العامل في سقيا ورعيا.
(١٢
الصفحه ٢٤٩ : عامله من الصفات الضعيفة العمل كصيغة المبالغة ونحو ذلك فمن جهة صلاحية
العامل هي زايدة ومن ناحية ضعفه في
الصفحه ٥٨٣ :
ثمّ قال ملتفتا
(١) من التّكلّم إلى الغيبة (أحصى) هو فعل بمعني جمع مختصرا (من الكافية)
الشّافية
الصفحه ٨٣ : إلى أنّ عامله زائدة ولا مانع من كونه مبتداء يري شيخنا
الكافجي أنه خبر مقدم لأن المبتدا كما ذكر مخبر