الصفحه ٢٠٣ :
الصّورتين (١) نحو «أمرك سير سير» و «إنّما سيرك سير البريد». (٢)
ومنه ما
يدعونه مؤكّدا
الصفحه ٥٦٢ : ، وكذا سكون (جاء)
كالقرئي والقرئي والقرئي وقرئي أمثلة (٢) برثن وجعفر وزبرج وقمطر من القراء ، (٣) واليا
الصفحه ٢٣٤ :
[وهل بدارة يا للنّاس من عار؟]
أى أحقّه (٣) معروفا ، وقيل عاملها المبتدأ ، وقيل الخبر الواقع في
الصفحه ٤٨٠ :
جمع ما
كفعلة وفعلة
نحو الدّمى
(إذا اسم) صحيح (إستوجب من قبل
الطّرف (٢) فتحا
الصفحه ٢٠١ :
العامل دالّ على ما يدلّ عليه فهو عوض عنه. ويدلّ على ذلك (١) عدم جواز الجمع بينهما ، ولا شيء من
الصفحه ٢١٢ : العامل إليه بواسطة حرف دون غيره.
ينصب تالي
الواو مفعولا معه
في نحو سيري
والطّريق
الصفحه ١٧١ : (٧) (بنيابة) من الفاعل (حري) أي جدير ، نحو «سير يوم السّبت» و «سير بزيد يوم»
و «ضرب ضرب شديد» ، (وَلَمَّا
الصفحه ٢٦ : ـ ما جىء به لبيان مقتضي العامل (٦) من حركة أو سكون أو حرف أو حذف ، وأنواعه أربعة رفع
ونصب وجرّ وجزم
الصفحه ٢١ : الخارج هو البصرة
والكوفة والسائر والسير ، وأما الابتدائيّة المفهوم بمن والانتهائيّة المفهومة من
إلى فلا
الصفحه ١٩٨ : المصدر أصل للفعل والفعل
أصل للوصف ، وآخر (١١) إلى أنّ كلّا من المصدر والفعل أصل برأسه (١٢) والكوفيّون إلى
الصفحه ٤٨١ : ، و «المرى» جمع مرية ، (٣) إذا نظيرهما من الصّحيح «قرب» جمع قربة. (٤)
وما استحقّ
قبل آخر ألف
الصفحه ٤٨ : المتكلم أخص
من المخاطب والمخاطب أخصّ من الغائب.
(٤) الضميران كلاهما
مفعولان لتعدية سل بنفسه إلى مفعولين
الصفحه ٢١٣ : العامل.
(٢) أي : والصحيح أنه
كذلك أي لا يتقدم على عامله.
(٣) يعني بعد ما قال
المصنف من أن العامل في
الصفحه ١٨١ : الرفع لا يستلزم التقدير لكونه مبتداء ولا يحتاج إلى عامل لفظي وأما النصب
فيحتاج إلى التقدير لكونه مفعولا
الصفحه ٨٥ : بعده خبره ، لأنّه (١) إذا أسند إلى الظاهر تجرّد من علامة التّثنية والجمع
كالفعل فإن تطابقا في الإفراد