الصفحه ١١١ : أم جنّيّ؟ منكرا لأن يكون لهما
ربّ سواه ؛ لادّعائه الرّبّوبيّة لنفسه ، ذاهبا في سؤاله هذا إلى معنى
الصفحه ٣١٥ :
اقتبس من لفظ
الحديث : «حفّت الجنّة بالمكاره ، وحفّت النار بالشّهوات» (١).
والاقتباس منه
ما لا
الصفحه ٥٠ :
الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً
الصفحه ٧٢ : :
لعاب الأفاعي
القاتلات لعابه
وأري الجنى
اشتارته أيد عواسل (١)
وأما الثاني
فكقول
الصفحه ١٠١ : ٢ / ١٥٣ ، وتذكرة النحاة ص ٨٥ ، والجنى الداني ص ٣٩٧ ،
وخزانة الأدب ٤ / ٤٦٥ ، والدرر ١ / ١٩٦ ، وشرح شواهد
الصفحه ١٢٢ : بِما تَعْلَمُونَ (١٣٢)
أَمَدَّكُمْ بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ (١٣٣) وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) (١٣٤) [الشّعرا
الصفحه ٢١٨ : الجنّ ، وعدّ جماله من جنس الطير
، حين قال :
نحن قوم من
الجنّ في زيّ ناس
فوق طير
الصفحه ٢٣٤ :
التَّوْراةِ) [الفتح : الآية ٢٩] أي صفتهم وشأنهم المتعجب منه ، وكقوله تعالى : (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ
الصفحه ٢٦٢ : ديك الجنّ
: [عبد السّلام بن رغبان]
أحل ، وامرر
، وضرّ ، وانفع ، ولن ، واخش
الصفحه ٣٥١ : ممزّق إنّكم لفى خلق جديد)
٢٨٦
٨
(أفترى على الله
كذبا أم به جنّة)
٢٦
الصفحه ١٤ : ، فاجتمع عليه الناس ، فقال : «ما لكم
تكأكأتم عليّ تكأكؤكم على ذي جنّة؟
افرنقعوا عنّي»
أي اجتمعتم تنحّوا
الصفحه ٣٧ : لِي صَرْحاً) [القصص : الآية ٣٨] ، وقوله : (فَلا يُخْرِجَنَّكُما
مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقى) [طه : الآية
الصفحه ٤٦ : إلى بعد درجته ، ونحوه (وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي
أُورِثْتُمُوها) [الزّخرف : الآية ٧٢] ولذا قالت
الصفحه ٤٧ : خلق الملائكة من ريح خلقها من الماء ، والجنّ من نار خلقها منه ،
وآدم من تراب خلقه منه ، ونحوه
الصفحه ٥٣ : كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ) (٣٠) [الحجر : الآية ٣٠].
__________________
(١) قبله :
حتى إذا جنّ الظلام