١٠٦ واعلم فعلم المرء ينفعه |
|
أن سوف يأتى كل ما قدرا |
١٢٠ تعلم شفاء النفس قهر عدوها |
|
فبالغ بلطف فى التحيل والمكر |
١٣٧ نبئت زرعة والسفاهة كاسمها |
|
يهدى إلى غرائب الأشعار |
١٤٤ رأين الغوانى الشبب لاح بعارضى |
|
فأعرضن عنى بالخدود النواضر |
١٤٩ لما رأى طالبوه مصعبا ذعروا |
|
وكاد ـ لو ساعد المقدور ـ ينتصر |
١٥٣ جزى بنوه أبا الغيلان عن كبر |
|
وحسن فعل كما يجزى سنمار |
١٦٩ هل الدهر إلا ليلة ونهارها |
|
وإلا طلوع الشمس ثم غيارها؟ |
١٧٢ وإذا تباع كريمة أو تشترى |
|
فسواك بائعها ، وأنت المشترى |
١٧٦ تركنا فى الحضيض بنات عوج |
|
عواكف قد خضعن إلى النسور |
أبحنا حيهم قتلا وأسرا |
|
عدا الشمطاء والطفل الصغير |
١٩١ أنا ابن دارة معروفا بها نسبى |
|
وهل بدارة يا للناس من عار؟! |
١٩٣ [بانت لتحزننا عفاره] |
|
يا جارتا ما أنت جاره |
٢٠٧ وإنى لتعرونى لذكراك هزة |
|
كما انتفض العصفور بلله القطر |
٢١٥ ربما الجامل المؤبل فيهم |
|
وعناجيج بينهن المهار |
٢٢٥ دعوت لما نابنى مسورا |
|
فلبى ، فلبى يدى مسور |
٢٣٢ تنتهض الرعدة فى ظهيرى |
|
من لدن الظهر إلى العصير |
٢٣٨ أكل امرىء تحسبين امرءا |
|
ونار توقد بالليل نارا؟ |
٢٤٣ وفاق كعب بجير منقذ لك من |
|
تعجيل تهلكة والخلد فى سقر |
٢٥١ إذا صح عون الخالق المرء لم يجد |
|
عسيرا من الآمال إلا ميسرا |
٢٦٠ حذر أمورا لا تضير ، وآمن |
|
ما ليس منجيه من الأقدار |
٢٦٣ ثم زادوا أنهم فى قومهم |
|
غفر ذنبهم غير فحر |
٢٦٩ أرى أم عمرو دمعها قد تحدرا |
|
بكاء على عمرو ، وما كان أصبرا |
٢٧٠ فذلك إن يلق المنية يلقها |
|
حميدا ، وإن يستغن يوما فأجدر |
٢٧٢ خليلى ما أحرى بذى اللب أن يرى |
|
صبورا ، ولكن لا سبيل إلى الصبر |
٢٧٤ تقول عرسى ، وهى لى فى عومره : |
|
بئس امرأ ، وإننى بئس المره |
٢٨٠ ولست بالأكثر منهم حصى |
|
وإنما العزة للكاثر |