الصفحه ١٣٥ :
الأوّل قد خرج عن
السقيفة ببيعة لفيف من المهاجرين من الأنصار وتخلّف عن بيعته بنو هاشم والخزرجيون
الصفحه ١٣٦ : قال : يا معشر الأنصار ، كونوا أنصار الله مرتين ، فقال أبو أيّوب
: ما تنصره إلا انّه أكثر لك من العضدات
الصفحه ٤٩ : » (١).
ومع ذلك رأى أنّ في مواجهة هذا الانحراف
في تلك الظروف العصيبة مفسدة أعظم من فوت الولاية فتنازل عن الأمر
الصفحه ٥٣ : اجتمع المسلمون من المصريين والكوفيين والبصريين ،
وجمهور المهاجرين والأنصار للاحتجاج عليه بتبيين سو
الصفحه ٨٢ :
بيعته ويذكر فيه
اجتماع المهاجرين والأنصار على بيعته ، ونكث طلحة والزبير ، وماكان من حربه
إيّاهما
الصفحه ٨٥ :
الإمام المفترض
الطاعة (١)
فلمّا أراد المسير إلى الشام جمع من كان حوله من المهاجرين والأنصار
الصفحه ٤١٨ :
القويّ حتى يستريح
برّ ويستراح من فاجر » (١).
الخوارج أنصار عليّ وشيعته؟!
إنّ الخوارج يعدّون
الصفحه ١٣٢ : بعد قتل عثمان هل
كانت قيادة قانونية وشرعية ، حيث بايعه المهاجرون والأنصار وتمت البيعة له في مسجد
النبي
الصفحه ١٥٤ :
معقل بن قياس
الرياحي ، وعلى الخيل أبا أيّوب الأنصاري ، وعلى الرجالة أبا قتادة الأنصاري ،
وعلى أهل
الصفحه ١٦٧ :
كان للقوم في البصرة
ونواحيها أنصار وموالون في الطريقة وكان للهالكين في ساحة القتال من ينتمي إليهم
الصفحه ٨٨ : المسجد الأعظم ، يُمسكه عشرة رهط ، وقال أبوجعفر
وأبوالطفيل : استقبلوا عليّاً بمائة مصحف ، ووضعوا في كل
الصفحه ١٤٠ : ، وكانت المصيبة أعظم.
سادساً
: لاشكّ انّ طلحة والزبير نكثا البيعة واخرجا زوجة رسول الله من بيتها ، وقد
الصفحه ٢٩٧ : مستشهدين بأنّه ورد لفظ
الكفر في مورد المرتكبين للكبائر ، ونقلوا عن الرسول الأعظم أنّه قال : الرشوة في
الحكم
الصفحه ٣٠٢ : أهل
الحقّ وأهل الفضل ، ماجاز أن يتولّى أحداً منهم بدين (٢).
ويقول أيضاً : البراءة حكم من أعظم
أحكام
الصفحه ٣٥٩ : الناس ، وليس أعظم محنة
من ضياع التراث العلمي والخلقي والديني لاُمّة مسلمة لايستقيم حاضرها إلاّ على