الصفحه ١٥٩ : للإمام في حقّ الخوارج :
وللإمام عليّ كلمة في حق الخوارج ألقاها
بعد القضاء عليهم وقال :
« لاتقاتلوا
الصفحه ١٩٧ : نذكر ملخّصها حسب ما قام به الدكتور نايف معروف في
كتابه « الخوارج في العصر الأموي » : وأمّا المستورد
الصفحه ١٩٨ : ومعارض. وأخيراً تنحّى جانباً. ثمّ تقدم معقل في سبعمائة من
فرسانه والتقى الخوارج فانهزم كثيرون من أصحابه
الصفحه ٢٠١ : سوى السهام
مشحوذةً في غلس الظلام
ففرّ عنهم الخوارج ، إلى أن
واجهوا بنو طاحية
الصفحه ٢٦٢ : (١).
٧ ـ اطلاق لفظ الخوارج على الاباضية من
الدعايات الفاجرة التي نشأت عن التعصّب السياسي أوّلا ثمّ عن المذهبي
الصفحه ٢٦٣ : من متطرّفي الخوارج (٢).
٨ ـ إنّ ابن اباض تبّرأ من الأزارقة في
الرسالة التي كتبها إلى عبدالملك وجا
الصفحه ٢٦٧ : ء نشوئهم
كانوا مسمّين بهذا الاسم ، وإن كان لغيره فالظاهر أنّ ذلك الغير هو الموالي
للخوارج بقرينة مدحهم في
الصفحه ٢٧٧ :
نظرية اُخرى في
مفهوم الخوارج :
المتبادر من الخوارج لدى المسلمين هو
المحكّمة الاُولى الذين ثاروا
الصفحه ٤٤٩ :
المخالفون عند الخوارج :
إنّ الخوارج يعدّون جميع المسلمين
كفاراً ، لارتكابهم الكبائر ولا أقل
الصفحه ٥٠١ :
خاتمة المطاف :
رجال
الخوارج في العصور الاُولى
قد تعرّفت فيما سبق على الشخصيات
البارزة
الصفحه ٥٠٦ : حديثاً من الخوارج ، فذكر
عمران بن حطان وابا حسان الأعرج. وقال قتادة كان لاّيتهم في الحديث. وروى يعقوب بن
الصفحه ٥٣٠ : سملة ، عن الأزرق بن قيس ، قال : كنّا بالأهواز نقاتل
الخوارج وفينا أبو برزة الأسلمي فجاء إلى نهر فتوضّأ
الصفحه ٥٣٩ :
الفصل الثالث : نشوء الخوارج عند مخالفتهم لمبدأ التحكيم......................... ٦٧
تنبّؤ النبي
الصفحه ٤٢ : يعدلوا عنها قيد شعرة ، فأخذوا في مسألة الخلافة بالنص ،
وتركوا الاجتهاد في مقابله.
وأمّا الخوارج فقد
الصفحه ١٥٧ : عليّاً اجترأ على سلّ
السيف فيها ما أقدم أحد عليها (١).
تنّبؤ للإمام بعد استئصال الخوارج :
لمّا قتل