الصفحه ٤١ : المضمار :
١
ـ ملخّص تاريخ الخوارج : تأليف محمّد شريف
سليم ، المطبوع في القاهرة عام ١٣٤٩ هـ
الصفحه ١٩٣ : الخوارج عليهم عبدالله بن أبي الحر (٢) ، رجلا من طيّ ، فقاتلوهم ، فقتلوا (٣).
وممّا يذكره المؤرّخون من
الصفحه ١٩٩ :
فقتلوهم ولم ينج
منهم إلاّ بضعة رجال فرّوا من أرض المعركة (١).
٧ ـ خروج الموالي لصالح
الخوارج
الصفحه ٢٥٨ :
نسائهم ويقتلون
أولادهم ، وأمّا غيرهم الذين لايعتنقون هذا المبدأ وماشابه فليسوا من الخوارج.
وقد
الصفحه ٥٤٠ :
الفصل السّابع : انتفاضات الخوارج بعد حرب النهروان في العهد
العلوي .....١٢٧
خروج الخريت بن راشد
الصفحه ١٦٦ : الحرب ، فبعث إليه عليّ شريح بن هاني في سبعمائة ، فحمل الخوارج على
شريح وأصحابه فانكشفوا ، وبقي شريح في
الصفحه ١٨٦ :
وأبعد من ذلك تحليل نشوء الخوارج في
ساحة القتال بالعصبية القبلية ، انّها أنجبت حركة الخوارج فصارت
الصفحه ١٩٠ : ، فالخوارج وإن قاموا في وجه الطغاة اللئام من بني
اُميّة فثاروا عليهم هنا وهناك بصورة عشوائية ومتفرّقة
الصفحه ١٩٢ : لمعاوية ،
ومبايعة أهل العراق له قد أغضب رؤوس الخوارج المختفين في جيش الحسن والمتفرّقين في
البلاد ، إذ
الصفحه ٢١٨ : الخوارج الظروف
الحَرِجَة :
وقد استغلّت الخوارج تلك الظروف الحرجة
بعدما لاقوا من عبيدالله بن زياد
الصفحه ٢٦٠ :
السياسي للاباضية
يلتقي من الناحية النظرية ومن الناحية الفكرية البحتة مع الخوارج : الأزارقة
الصفحه ٢٦٦ :
مشحوذة في غلس الظلام
ففرّ عنهم الخوارج إلى ان
واجهوا بنو طاحية من بني سود ، وقبائل من مزينة
الصفحه ٥٣١ :
شانوا ، يعني
الخوارج.
٦٧ ـ حدّثني أبي ، حدثنا ابن نمير ، انا
عبيدالله ، عن نافع ، قال : لمّا
الصفحه ٥٤١ : لاستئصال
الخوارج ............................................... ١٧٣
الفصل التاسع : ألقاب الخوارج وفرقهم
الصفحه ١٥٥ : ، ولايسلم منهم عشرة. فحمل عليهم فطحنهم
طحناً قتل من أصحابه عليهالسلام
تسعة ، وأفلت من الخوارج ثمانية