الصفحه ١٥٠ : الله فيجتمع لسماع
رثائها أهل المدينة ، وفيهم مروان بن الحكم ، فيبكون لشجى الندبة ، وكان من قولها
الصفحه ٢٠٨ : ؟
فقال : أي شيء تقول أنت؟
فقلت : وما قولي مع قولك؟!
قال : إنّ قولك يردّ إلى قولي.
قال : فقلت له
الصفحه ٢١٨ :
وهو المسجد الذي نزل فيه قوله تعالى (لَّمَسْجِدٌ
أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ
الصفحه ٢٥٢ : «٣٩» من ينابيع المودة عن تفسير الثعلبي ،
وجمع الفوائد ، وعيون الأخبار : أنّه لما نزل قوله : (وَآتِ ذَا
الصفحه ٣٣ : على أمير المؤمنين عليهالسلام
وكان الحسنان مريضين أخذت تلاطف القول معهما ، وتلقي اليهما من طيب الكلام
الصفحه ٣٥ : غيره ، التي تسمع قوله ، وتطيع أمره ، وإذا خلا بها بذلت له ما يريد منها ، ولم
تبذل (٣) كتبذل الرجل
الصفحه ٣٦ : زوجها.
٦ ـ الحصان على غيره.
٧ ـ التي تسمع قول زوجها.
٨ ـ التي تطيع أمره.
٩ ـ التي إذا خلا بها
الصفحه ٣٧ :
إذا حضر ، لا تسمع
قوله ، ولا تطيع أمره ، واذا خلا بها بعلها تمنعت منه (١)
كما تمنع الصعبة عند
الصفحه ٤٣ : ودويرات حوله.
قال : وجاء في تأويل قوله تعالى (وَكَانَ
أَبُوهُمَا صَالِحًا)
إنّه كان بينهما وبين أبيهما
الصفحه ٥٨ : العمل :
قال السيد المرتضى في الانتصار :
«ومما انفردت به الامامية أن يقول في الأذان
والاقامة بعد قوله
الصفحه ٥٩ : قابل المجتهد مجتهداً مثله لا من اجتهد تجاه
النص المبين ، وارتأى أمام تصريحات الشريعة من قول الشارع
الصفحه ٦٥ : في تحديد العبارة بعد قول «حي
على الفلاح» في الأذان ، بعد الاقرار من الجميع أنها كانت على عهد النبي
الصفحه ٧٠ : بأسانيدها وإنّما وصلت إلى
العلماء المتقدّمين كالصدوق والطوسي ، قال الطوسي في المبسوط :
«فأمّا قول «أشهد
الصفحه ٧٣ : » (١).
٥
ـ الشيخ أحمد النراقي رحمهالله :
قال في مستند الشيعة :
«.. وعلى هذا فلا يبعد القول باستحبابها
فيه ـ أي
الصفحه ٨٤ :
وجدت الامامين الحسن والحسين عليهماالسلام
مريضين ، فأخذت تمرضهما وتقوم برعايتهما ، وتلاطفهما في القول