الصفحه ١٦١ : الفضل
العباس قد سبقه إلى العلاج.
ثم ذيل رسالته بأبيات رائعة بالفارسية في
مدح أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٦٢ : أنّه كان مشلولاً مقعداً ، فصرفت كلّ ما عندي وبعت بيتي
وسيارتي وأنفقتها في علاجه دون نتيجة.
وفي ذات
الصفحه ١٧٥ : فأجدها قد تقطعت بها الأسباب
الظاهرية ، وقد يأس الأطباء من علاجها يأساً مطلقاً ، ومن جهة ثانية أرى البيت
الصفحه ١٨١ : الحيل وعجز عن علاجهم الطب ...
أجل ؛ إنّي سأروي لكم أفضل علاج مهما
كان المرض ، بيد أنّ ثمة شرط واحدد في
الصفحه ١٨٢ : البنين عليهاالسلام ، فأجابت وزيرة : لا
فائدة في ذلك أنا أعلم ؛ لأن علم الطب عجز عن علاجي والأمر مستحيل
الصفحه ١٠٦ : أخيه
وصحبه في كربلاء سمي «السقاء».
في كربلاء لك عصبة تشكوا الظمأ
من فيض كفك
الصفحه ١٣٩ : ذلك التقوّل على العباس
أنّه أوقفهم السير على قوله لاخوته «لا ولد لكم» من غير روية وتفكير في غرضه
الصفحه ٦٧ : علياً ولي الله».
فقال صلىاللهعليهوآله
: كذلك ، أو نسيتم قولي في غدير خم «من كنت مولاه فعلي مولاه
الصفحه ٢٥٠ : النضير وغيرهم.
وقوله : (فَلِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ)
أي منه ما يختص بالله ، والمراد صرفه وانفاقه في سبيل
الصفحه ٥٧ : في الأذان ، فنذكر
آراء العلماء في ذلك ، ونتعرض إلى بدعة التثويب التي ابتدعها عمر وجعلها بدلاً عن
قول
الصفحه ٦٣ : التثويب في الأذان
والاقامة وهو قول : «الصلاة خير من النوم».
وروى فيه عن معاوية بن وهب قال : سألت
أبا عبد
الصفحه ٦٤ :
وغيرها غير مشروع ، وهو
قول «الصلاة خير من النوم» ، ذهب اليه أكثر علمائنا وهو قول الشافعي
الصفحه ٧٢ :
كما فصلنا ، لكن دعوى
الشهرة على الخلاف يمنعنا عن القول بالوجوب ، فلابد أن نقول بها وأنّها مشروعة
الصفحه ١٠٩ : قلبه يغلي
وقفت على ماء الفرات ولم أزل
أقول له والقول يحسنه مثلي
الصفحه ١٣٨ : ء ، ويشهد له ما ذكره الشيخ المفيد في «الارشاد»
وابن نما في «مثير الأحزان» من قوله لهم : تقدّموا حتى أراكم قد