الصفحه ١١٣ : أولى من الندامة ، فكم من طالب أمر حيل بينه وبين ما
طلبه وغافصه أجله ، واعلم أنّه لم يحاربك في هذا اليوم
الصفحه ٢٣٩ : أنظر الجزء الأول من كتاب الغدير للعلامة الاميني رحمهالله.
(٢) مفتاح الكرامة ٧
/ ٦٥٣.
(٣) أنظر
الصفحه ١٩١ :
أنا أبو الفضل اصعدي من هذا الدرج ، وادخلي
في الغرفة الأولى من جهة اليمين ستجدين امرأة هناك ، اجلسي
الصفحه ٦٤ : أنّ سعداً [القرظ] أول من قال : «الصلاة خير من النوم» في
خلافة عمر فقال عمر : بدعة (٢).
وكان ابنه لا
الصفحه ٢٢٥ :
القسم
الرابع
مقبرة
البقيع
إنّ أول من دفن رسول الله صلىاللهعليهوآله في البقيع «عثمان بن
الصفحه ٦٨ :
رسمياً ، ولقي في ذلك تصلّباً وعنتاً من أشياع الأمويين ، فاضطر إلى استخدام القوة
أحياناً كما حدث في إصفهان
الصفحه ١٠٦ : جبلاً من الحديد ببأسه الشديد حتى اخترق
الصفوف ، وزعزع هاتيك الألوف ، ولم يبال بشيء إلّا إغاثة شخصية
الصفحه ٢٦٧ :
والثبات والاستقامة على ولاية أمير المؤمنين عليهالسلام
حتى استشهد في مصر بايعاز من معاوية ، فقتل قتلة
الصفحه ٦٧ : علياً ولي الله».
فقال صلىاللهعليهوآله
: كذلك ، أو نسيتم قولي في غدير خم «من كنت مولاه فعلي مولاه
الصفحه ٢٨٥ :
لمحة
خاطفة
عن
أحفاد أم البنين عليهاالسلام
لقد ازدان التاريخ بعدد كبير من أحفاد
أم البنين من
الصفحه ٢٣١ : بيته ، حيث أوعز معاوية
إلى زوجة الامام «جعدة بنت الأشعث» ومنّاها وأغراها ، فدسّت السم للامام ، فقضى
الصفحه ٩١ :
أوصاه بأن «لا يهراق
في أمره ملء محجمة من دم» ... ولو لا ذاك لانقض أبو الفضل على الحكام وأعوانهم
الصفحه ٦٣ : التثويب في الأذان
والاقامة وهو قول : «الصلاة خير من النوم».
وروى فيه عن معاوية بن وهب قال : سألت
أبا عبد
الصفحه ١٤٢ : على الوليد نعى اليه
معاوية فاسترجع الامام.
قال له : لماذا دعوتني؟
قال : دعوتك للبيعة.
فطلب منه
الصفحه ٣٧١ :
اعتراف
عمر بأن عين علي عليهالسلام
عين الله.................................... ٥٣
اعتراف معاوية