الصفحه ٥٣ : عين من
عيون الله ، وحجاب من حجب الله ، تلك يد الله اليمنى يضعها حيث يشاء (١).
اعتراف معاوية :
قال
الصفحه ٢٦٤ : الحارث من
كنانة.
وقد تزوجت هند مرتين :
الأول : هو الحارث بن حزن بن جبير
الهلالي.
والثاني : عميس بن
الصفحه ٢٥٣ : حدودها؟
قال : إنّ حددتها لم تردّها.
قال : بحق جدّك إلّا فعلت.
قال : أما حدّ الأول فعدن.
فتغير وجه
الصفحه ٢٥ : والد
عمرة ، الجدة الأولى لأم البنين.
كان معروفاً بالشجاعة والفروسية ، وهو
أخو ملاعب الأسنة ، وربيعة
الصفحه ٢٨٧ : :
كما ولعبيد الله الأول بن العباس عليهالسلام من ولده الحسن حفيد
اسمه الحمزة أيضاً.
والحمزة هذا جد
الصفحه ٢٣٠ : إلى الحسن عليهالسلام أو أخيه الحسين بعد
وفاة معاوية.
ومنها : أن لا يتعرض معاوية للامام
ولأصحابه
الصفحه ١٢٦ : ء دور أهل البيت عليهمالسلام
، وكان أول شهيد من بني هاشم علي الأكبر عليهالسلام
كما ورد في زيارت الناحية
الصفحه ١٠٥ : ء بالماء حتى أروى
المسلمين (١).
ولا ينس يوم صفين وقد شاهد من عدوه ما
تندى منه جبهة كلّ غيور ، فان معاوية
الصفحه ٥٤ :
الدنيا وزهرتها ، ويستأنس
بالليل ووحشته ، وكان غزير العبرة ، طويل الفكرة ، يعجبه من اللباس ما قصر
الصفحه ٩٠ :
على تجربة الحرب وخوض
ساحات الوغى والمنون ، حتى طار صيته في الآفاق ، وصار العباس وشجاعته مثلاً تسير
الصفحه ٢٢ : عامر بن صعصعة بن
معاوية بن بكر بن هوازن.
وأمها
: ثمامة (٣)
من آل سهل بن عامر بن مالك بن جعفر بن كلاب
الصفحه ١٣٨ : له : «تقدم بين يدي حتى أراك قتيلاً واحتسبك» فكان
أول من قتل من أخوته.
وذكر أبو حنيفة الدينوري : أنّ
الصفحه ٢٥٦ : قال : فتكون أول من يلحقني من
أهل بيتي ، فتقدم عليّ محزونة مكروبة مغمومة مغصوبة مقتولة
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام ، فانك لا ولم ولن
تجد له نداً قط. فقد آمن بالنبي ورسالته وهو في العاشرة من عمره ، فنال وسام «أول
الصفحه ٢١٠ : صلىاللهعليهوآله :
لم يكن في مسجد النبي صلىاللهعليهوآله محراباً على عهد النبي
، وزمان بعده ، وكان اول من أحدث