الصفحه ١٨٨ : الله عزّ وجلّ (١٠) ، في «النازعات» : (١١)
(وَالنَّازِعاتِ
غَرْقاً ، وَالنَّاشِطاتِ نَشْطاً) إلى قوله
الصفحه ١٨٩ :
(يَوْمَ تَرْجُفُ
الرَّاجِفَةُ) إلى قوله (يَقُولُونَ : أَإِنَّا
(١) لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ
الصفحه ١٩٤ :
أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ ، فَأَصَّدَّقَ ، وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ)
، [أي : هلّا أخّرتني ، فأصّدّق
الصفحه ٢٠٠ : » (٩) لأنّه فعل مستقبل.
قال الله (١٠) ، جلّ وعزّ (١١) ، في «آل عمران» : (وَإِنْ تَصْبِرُوا ،
/ وَتَتَّقُوا
الصفحه ٢١٦ :
أراد «خظاتان»
، فكفّ النون](٦). وقال آخر : (٧)
ولقد تغنى
بها ، جيرانك ال
ممسكو
الصفحه ٢١٩ : ] ثنّى ، ردّه إلى الأصل فقال : أبوان ، وفموان.
ومن قال : أب ،
ثمّ ثنّى وجمع على الاسم الناقص ، قال : أب
الصفحه ٢٢٠ : .
يردّونه إلى
أصله](٣). وقال آخر : (٤)
لنا الجفنات
، البيض ، يلمعن بالضّحى
وأسيافنا
الصفحه ٢٢١ :
على النّابح
العاوي ، أشدّ رجام
وكذلك تقول (٤) : [يد ، و](٥) يدي. فإذا صاروا إلى الاثنين
الصفحه ٢٢٤ : .
(٤) ق : «رفعا». ب :
رفعا إلّا.
(٥) كذا في الأصل. ق
: «قال الفرزدق». ب : «قال آخر». وينسب البيتان إلى الفرزدق
الصفحه ٢٢٦ : نفسك ، في الماضي ، تقول (٨) : [اصطنعتك.](٩) ، اصطفيتك. [فإذا](١٠) عدوتها (١١) إلى ما لم يسمّ فاعله ضممت
الصفحه ٢٣٥ : الاستخبار
لا يحتاج (٧) إلى «أم». تقول : أعندك شيء (٨)؟ آنت (٩) الرّجل؟
وألف التثنية
ليّنة ، وهي
أمارة
الصفحه ٢٣٨ :
الصَّاغِرِينَ). وقال الشاعر : (١)
تساور سوّارا
إلى المجد والعلا
وأقسم حقّا
الصفحه ٢٤٨ : أبو كبير [الهذليّ] : (١٣)
أزهير هل عن
شيبة من معدل؟
أم لا سبيل
إلى الشّباب
الصفحه ٢٤٩ : »
، ولام في موضع «إلى» ، ولام في موضع «أن» (٣) ، ولام في موضع الفاء (٤) ، ولام الطّرح (٥) ، ولام جواب «لو
الصفحه ٢٥٤ : أكرمه.
(١٠) سقط حتى «البعث»
من النسختين.
(١١) الآيات ١٣ من آل
عمران و ٤٤ من النور و ٢٦ من النازعات