الصفحه ٢٠٧ :
أي : فلا زال.
صرفه (١) من نصب إلى جزم.
والسّلام (٢) جزم ، والأذان جزم. وهذا ممّا (٣) اصطلحت عليه
الصفحه ٢١٣ :
أراد «الحمام»
، فأسقط الميم التي هي حرف الإعراب ، فبقي «الحما» ، فقلب الألف كسرة (٢) لاحتياجه إلى
الصفحه ٢٢٢ : أراد (١٠) الجمع الناقص [أبين](١١).
فأراد أن يقول «أبين»
(١٢) ، فلمّا أضاف إلى الياء أسقط (١٣) النون
الصفحه ٢٤٤ : إِلهَ
إِلَّا هُوَ ، الْحَيُّ الْقَيُّومُ).
وأما (٧) ألف الإقحام
فقولهم (٨) للعقرب : عقراب (٩). ومثله
الصفحه ٢٥٨ : موضع (٧) الفاء
قولهم (٨) : أحسنت (٩) إلى زيد ليكفر نعمتك ، أي : فكفر نعمتك (١٠). ومنه قول الله
الصفحه ٢٨١ :
«طسّ». (١) والدليل على ذلك أنّك إذا صغّرت قلت (٢) : طسيس. فتردّه إلى السين (٣)
وكذلك تفعل
العرب
الصفحه ٢٩٠ :
إلى حمامتنا
، أو نصفه ، فقد
أي (٥) : ونصفه. (٦)
والواو (٧) التي تتحوّل ياء
مثل : ميزان
الصفحه ٢٩٨ : (٣) : لا إله / إلّا الله ، ولا رجل إلّا زيد ، [وما في
الدار إلّا محمد ، وما جاءنى إلّا أبوك](٤). رفعت
الصفحه ٣٠٦ :
منتقلا منكم إلى أحد
وما بناؤكم
العاديّ مهدوم
فإذا قلت : ما
زيد قائم ، ولا عمرو
الصفحه ٣١١ :
تمّ الكتاب ،
بحمد الله ومنةّ ، وحسن توفيقه.
وصلىّ الله على
سيّدنا محمّد النّبيّ ، وآله الطاهرين
الصفحه ٨ : . فإذا اضطرتهم طبيعة مصنّفاتهم إلى التعرّض له أحاطوه بالطعن في
النسب ، والتوهين للسبب ، والازدراء للقيمة
الصفحه ١٩ : منهما مادّة. فهي
لا تضمّ «اختلاف ما في معانيه» ، ولا ما انفردت به نسخة قولة في آخرها ، بالإضافة
إلى
الصفحه ٣٧ : ليت شعري
هل إلى أمّ معمر
سبيل فأمّا
الصّبر عنها فلا صبرا
لآخر :
أمّا
الصفحه ٣٨ : . وقال جرير : (١٠)
هذا ابن عمّي
في دمشق خليفة
لو شئت ساقكم
إليّ قطينا
الصفحه ٤٠ : ». ب : «في حال قيام». وأقحم بعده في الأصل ما هو من «النصب من
الظرف» ، فنقلناه إلى موضعه من الكتاب.