الصفحه ١٢ : من مصنّفات
الخليل ، واستدلّ على ذلك بما فيه ، من إشارة إلى كتاب مختصر للمؤلّف نفسه ، ومن
نقله عن
الصفحه ١٣ : الخليل بن أحمد الفراهيديّ إلى ابن شقير (٥) قام به ابن مسعر وحده. وعنه نقل ياقوت الحمويّ ، وكلّ
من جا
الصفحه ١٦ : مستهلّ الورقة ٦٣ أمنها :
«تمّ كتاب وجوه
النصب ، بحمد الله وحسن توفيقه ، ومصلّيا على سيّدنا محمّد وآله
الصفحه ١٧ : ء في نسخة من «كتاب الحروف»
المنسوب إلى عليّ بن عيسى الرمّانيّ (ت ٣٨٤) ، هي محفوظة (١) في مكتبة كبرل
الصفحه ٤١ : .
__________________
(١) من هنا إلى «حرفا
الطريق» أقحم في الأصل في «النصب من مصدر» ، فرددناه إلى موضعه.
(٢) في الأصل : واردا
الصفحه ٩٩ :
حدف التنوين من «معلّق» وأضافه إلى «وفضة» ، وعطف عليه (١) «زناد راعي». كأنّه قال : (٢) «ومعلّقا
الصفحه ١٠٠ :
وسائره باد ،
إلى الشّمس ، أجمع
أراد : مدخلا
رأسه الظّلّ (٢). فأضاف «الظلّ» إليه ، (٣) ونصب
الصفحه ١١١ : الشاعر : (٨)
لا تقربنّ ،
الدّهر ، آل مطرّف
إن ظالما في
النّاس أو مظلوما
الصفحه ١٣٣ : (٣) ، فصرفها (٤) إلى النصب.
وقال بعضهم ،
في هذا النحو : (٥)
بمصرعنا
النّعمان يوم تألّبت
الصفحه ١٤٤ :
[أراد أن يقول : أن يسأم سائم ، فصرف النصب إلى الرفع ، فقال : ويسأم](١). وقال بعضهم : نصب : «ويسأم
الصفحه ١٦٢ :
الحركات (١). ولا يتغيّر (٢) «الّذين» (٣) إلى غير النصب ، في جميع الحركات.
وأما (٤) التثنية منه
الصفحه ١٦٨ : (٥) ، في «آل عمران» : (وَلا يَحْسَبَنَ)
(٦) الَّذِينَ يَبْخَلُونَ ، بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ ، هُوَ
الصفحه ١٧٢ : «أفعل». وإنّما خفضته بالإضافة. فإذا أضفت
إلى «من» (١٦) لم تخفض. تقول : جئتك بأكرم من زيد. قال الله
الصفحه ١٧٨ : الأسماء عن الخفض (٧) إلى غيره ، من غير تنوين (٨). يقال : أتتني (٩) قطام (١٠) ، ومررت بقطام ، ورأيت قطام
الصفحه ٢٠٦ : (١)
حوّل حركة
اللام إلى الجيم ، في «عجل» (٢). وقال آخر (٣) :
إيها ، فداء [لكم]
، بني عجل