الصفحه ٢٧٣ :
عرضت لأشمط راهب
عبد الإله ،
صرورة ، متعبّد
وهاء الندبة (١٠)
وازيداه
الصفحه ١٨٦ : لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ، صِراطِ اللهِ). خفضت «صراط» على البدل (٦). ومثله ، في «البقرة
الصفحه ٢٠٠ : يَسْتَنْكِفْ
عَنْ عِبادَتِهِ ، وَيَسْتَكْبِرْ ، فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً). جزم «يستكبر» ، لأنّه عطفه
الصفحه ١٨ :
ومع ما في نسخة
قولة من زيادات ، فإنّها قد خلت من جزء كبير ممّا جاء في نسخة الأصل. أضف إلى هذا
أنّ
الصفحه ٩٣ :
فإيّماك
إيّاك المراء فإنّه
إلى الشّرّ
دعّاء وللشّرّ جالب
نصب
الصفحه ١٤٤ :
[أراد أن يقول : أن يسأم سائم ، فصرف النصب إلى الرفع ، فقال : ويسأم](١). وقال بعضهم : نصب : «ويسأم
الصفحه ١٦٢ :
الحركات (١). ولا يتغيّر (٢) «الّذين» (٣) إلى غير النصب ، في جميع الحركات.
وأما (٤) التثنية منه
الصفحه ٢٢٢ : ، وأبين (٦) ، كما قال الشاعر : (٧)
فمن يك سائلا
عنّي فإنّي
بمكّة مولدي
وبها ربيت
الصفحه ٢٤٤ : إِلهَ
إِلَّا هُوَ ، الْحَيُّ الْقَيُّومُ).
وأما (٧) ألف الإقحام
فقولهم (٨) للعقرب : عقراب (٩). ومثله
الصفحه ٢٥٨ : موضع (٧) الفاء
قولهم (٨) : أحسنت (٩) إلى زيد ليكفر نعمتك ، أي : فكفر نعمتك (١٠). ومنه قول الله
الصفحه ٢٣ : ، أي تصحيح نسبه ، في حاجة إلى نظر وتحرير ، وما فتئت عدّة ثغرات وعبارات
تحمل طابع الإشكال ، وينقصها
الصفحه ٣٧ : ليت شعري
هل إلى أمّ معمر
سبيل فأمّا
الصّبر عنها فلا صبرا
لآخر :
أمّا
الصفحه ٨٠ : (٦) قلت : «إنّ زيدا في الدار» وسكتّ كان كلاما (٧) تامّا. فلمّا استغنيت عن «القائم» (٨) نصبت ، فقلت «قائما
الصفحه ١٣٥ : قراءة عائشة (١) ، رضي الله عنها (٢) / (إنّ هذين لساحران).
وأما (٣) قول الشاعر : (٤)
فلم
الصفحه ١٧٩ : . قال الشاعر : (٨)
فإن كنت لا
تدرين ما الموت؟ فانظري
إلى هانىء ،
في السّوق