الصفحه ٨٢ : قوله ،
عزّ وجلّ : (١٢)
(وَهُوَ الْحَقُّ
مُصَدِّقاً)
، (١٣) (وَلَهُ الدِّينُ واصِباً) ـ [معناه : هو
الصفحه ٨٥ : على قول الراجز :
شبّوا على المجد ، وشابوا ، واكتهل
الذي حذف فيه الضمير ، والمراد : «اكتهلوا»
أي
الصفحه ٨٦ : شواهده ص ٣٩٢. والزاري : العائب.
وسقط حتى «قول الآخر» من النسختين.
الصفحه ٨٨ : وتميميّا (٦) مرّة؟ أي : تصير (٧) مرّة كذا ومرّة كذا؟
وأما (٨) قول الشاعر : (٩)
ألحق عذابك
بالقوم
الصفحه ٨٩ : «غيرنا» لأنّه جعل «من» نكرة. كأنّه قال : (٣) على حيّ غيرنا. وقد رفعه ناس وهو أجود ، على قوله «على
من [هو
الصفحه ٩٦ :
العراق. وآكله بمعنى : لا آكله.
[وأما قول الله
، تعالى (٦) : (تُساقِطْ عَلَيْكِ
رُطَباً جَنِيًّا) فهذا
الصفحه ٩٨ : ».
وأما (٣) قول الشاعر : (٤)
على أنّني ،
بعد ما قد مضى
ثلاثون للهجر
حولا كميلا
الصفحه ٩٩ : ](٦) ، ونصب «عبد» بالعطف على موضعه ، كأنّه نوى التنوين (٧).
وأما / قول
الآخر : (٨)
وكرّار خلف
الصفحه ١١٢ :
ووجهك ممّا
في القوارير أصفرا
يريد : كان
أصفرا.
وأما قول امرىء
القيس : (١١
الصفحه ١١٥ : يتوسّط بين صفتين
فهو (٢) نصب أبدا ، كقولك : أزيد (٣) في الدار ، قائما فيها؟ ومثله قول الله ، جلّ وعزّ
الصفحه ١١٨ : قول الله تعالى (١٠) ، في «سأل سائل» : (فِي يَوْمٍ ، كانَ
مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ
الصفحه ١٢١ : ٣ : ١٧٣
والعيني ٤ : ٢٩٥ والخزانة ١ : ٣٩١ و ٤ : ٦٤. وقوله ضباعا يريد ضباعة. وهي بنت زفر
بن الحارث
الصفحه ١٢٢ : [ضيفيّ] أحدهما (٩) ضيف مقرّب ، وآخر معزول.
__________________
(١) كذا. فالاسم في
قول خداش وأبي قيس
الصفحه ١٢٥ :
كانوا كرام؟
وأما قول الله
، جلّ ثناؤه (٣) ، في سورة «آل عمران» : (٤)
(كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ
الصفحه ١٣٢ :
هذا لغز. يريد : أخي كوى (١) من الكيّ بالنار.
وأما قول الله
، تبارك وتعالى : (٢)
(إِنْ هذانِ