الصفحه ٤٣ : ، فجعلته اسما ، جاز الرفع. ومثله قول لبيد [بن
ربيعة العامريّ] : (٧)
فغدت كلا
الفرجين تحسب
الصفحه ٤٧ : ٤ : ١٠٨. والثقلان : الإنس والجن.
والسالفة : جانب العنق. والقذال : مؤخر الرأس فوق القفا.
(١) قوله قدما أي
الصفحه ٤٨ : (٧) : [«يكرمك» ، و «ينفعك»](٨) ، لأنّه جواب الأمر بالفاء. [وكذلك القول في جميع
أخواتها](٩). قال الله ، جلّ وعزّ
الصفحه ٤٩ : بالفاء ، و](١) نصب «فيشفعوا أو نردّ فنعمل» ، لأنّه جواب الاستفهام
بالفاء.
وأما (٢) قوله ، في «الأنعام
الصفحه ٥٢ : (٢) ناديت من لم تعرفه ، فوصفته بالظّرف (٣). ونحوه قول الله ، تبارك وتعالى ، في «يس» : (٤)
(يا حَسْرَةً عَلَى
الصفحه ٥٤ :
وأما قول الآخر
: (١)
إنّي وأسطارا
سطرن سطرا
لقائل : يا
نصر نصرا نصرا
الصفحه ٥٨ : (١٢)
قوله ، جلّ
وعزّ (١٣) ، في «حم المؤمن» : (سُنَّتَ اللهِ ،
الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبادِهِ)
(١٤
الصفحه ٦٠ : » : (٨)
(غُفْرانَكَ ، رَبَّنا
، وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) أي : اغفر لنا ، [ربّنا](٩). ومثله قول (١٠) الشاعر : (١١
الصفحه ٦٧ : ؟
نصب «بني» ،
على الاختصاص.
وأما قول الآخر
: (٣)
*نحن بنو خويلد ، صراحا*
فإنّه رفع «بني»
، لأنّه
الصفحه ٦٨ : :
وقوله.
(٨) الآية ٤٢. وسقط «وأنتم
تعلمون» من النسختين.
(٩) من النسختين. وفي
ق تقديم وتأخير وتكرار
الصفحه ٧١ :
نصبت (٥). ومثله قول الله ، جلّ اسمه / (٦) : (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ ، مِنْ غِلٍّ ، إِخْواناً
الصفحه ٧٣ : (٣). تنصب ما بعده على خلاف المضاف.
وأما قول
النابغة : (٤)
ونأخذ بعده
بذناب عيش
الصفحه ٧٤ : قول جرير :/ (٩)
__________________
(١) الكتاب ١ : ٣٤ و
٣٥٢ و ٣٧٥ و ٤٤٨ والمقتضب ٢ : ٢٣٨ و ٤ : ١١٢
الصفحه ٧٦ :
ألمّا يأن أن
يثم البعير (٧)
أراد : بعيرا
صاحبيه واقفان. فقدّم وأخّر.
وأما (٨) قول الله ، جلّ
الصفحه ٨١ : )
(٨). نصب «خيرا» لأنّه يحسن (٩) السكوت عنه](١٠) وقوله (١١) : (فَمَنْ)
(١٢) تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ