الصفحه ٦٩ :
نصب «تأتي» ، على فقدان «أنت».
ومن الصّرف
أيضا قول الله ، عزّ وجلّ : (١)
(بَلى قادِرِينَ).
معناه
الصفحه ٧٠ :
نصب «ملّة» ، على إضمار كلام (١). كأنّه قال : بل نتّبع (٢) ملّة إبراهيم (٣). وقوله : (٤)
(سَلامٌ
الصفحه ٨٠ : ».
وأما قوله : (٩)
(إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
، فِي عَذابِ جَهَنَّمَ ، خالِدُونَ) فإنّه رفع (١٠) على خبر «إنّ
الصفحه ٨٤ : معك. (٢)
وأمّا قول
النابغة : (٣)
كليني لهمّ
يا أميمة ناصب
وليل أقاسيه
بطي
الصفحه ٨٧ :
أي : سقاه الله
، ورعاه.
وأما قول الآخر
: (١)
عجبا لتلك
قضيّة وإقامتي
فيكم
الصفحه ١٠٤ :
أو كان يدري
ما الكلام؟ تكلّم
أي : لقيل له :
تكلّم (٤). وأما قول الآخر : (٥)
تذكّرت
الصفحه ١١٠ : قوله ، في «سبأ» : (٥)
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا : لا تَأْتِينَا السَّاعَةُ. قُلْ : بَلى وَرَبِّي
الصفحه ١١٦ : . (٣)
وأما قول الآخر
: (٤)
يا صاحبيّ ،
دنا الرّواح فسيرا
لا كالعشيّة
زائرا ومزورا
الصفحه ١٢٣ : شيبان ناقتي
إذا كان يوم
ذو كواكب أشهب
أي : إذا وقع (٩).
وأما قول عنترة
: (١٠
الصفحه ١٢٩ :
نصبت. والرفع أجود]. (١)
وأما قول
الشاعر : (٢)
فمن يك أمسى
بالمدينة رحله
الصفحه ١٣١ : » (٤) و «لكنّ» تحقيقان (٥) ، و «كأنّ» تشبيه ، و «لعلّ» شكّ (٦) [وربّما كانت رجاء] ، و «ليت» تمنّ.
وأما (٧) قول
الصفحه ١٤٠ :
والرفع على فقدان (٢) الناصب
مثل قول (٣) الله ، عزّ وجلّ ، في «البقرة» : (٤)
(وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَ
الصفحه ١٤١ : نزع (٤) حرف الناصب ارتفع. (٥) وأما قوله ، (٦) عزّ وجلّ : (٧)
(وَلا تَسْتَعْجِلْ. لَهُمْ ـ كَأَنَّهُمْ
الصفحه ١٤٣ :
بالرفع (١) ، أي : آكلة ، فصرف (٢) [من النصب](٣) إلى الرفع.
ومثله قول
الشاعر : (٤)
متى
الصفحه ١٤٦ : : المهلك (٤). والمجلّف : المستأصل. (٥) من قول الله ، جلّ وعزّ (٦) : (فَيُسْحِتَكُمْ)
(٧) بِعَذابٍ) أي