الصفحه ٢١٩ :
وأما قول الآخر
: (١)
إنّ أباها ،
وأبا أباها
قد بلغا في
المجد غايتاها
الصفحه ٢٢٠ : ص ٢٠٧ وشرح بانت سعاد ص ٢٠٣ وشرح
اختيارات المفضل ص ٣٢٦ والخزانة ٣ : ٣٥٢. ق : «وأما قول الآخر». وفي
الصفحه ٢٢٢ : والتاج (ربو). وفي النسختين : «وأما قول
الآخر».
(٨) ق : «فما سبيت ...
ولا سبيت». ب : «فما شنئت هناك
الصفحه ٢٣٤ :
ثمّ اعلم أنّ
ألف الاستفهام أمارتها ، يعني (١) علامتها ، «أم» نحو قول الله ، عزّ وجلّ
الصفحه ٢٣٦ : . من
ذلك قوله ، [تعالى](١١) : (وَتَظُنُّونَ بِاللهِ
الظُّنُونَا). ومثله : (١٢)
(فَأَضَلُّونَا
الصفحه ٢٣٧ :
الرَّسُولَا). وقال جرير : (١)
أقلّي اللّوم
، عاذل ، والعتابا
وقولي ، إن
الصفحه ٢٤٨ : .
وقالوا (٣) في قول الله ، جلّ وعزّ : (٤)
(سَواءٌ عَلَيْهِمْ
أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ
الصفحه ٢٦٢ :
ولام الاستفهام
قول الله ، عزّ
وجلّ : (١)
(لِمَنِ الْمُلْكُ
الْيَوْمَ؟ لِلَّهِ الْواحِدِ
الصفحه ٢٦٤ :
واللام المنقولة (١)
قول الله ، عزّ
وجلّ : (٢)
(يَدْعُوا لَمَنْ
ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ
الصفحه ٢٦٦ : عيناك عند القفا». وفي الحاشية عن إحدى النسخ وفي ب
: «اللقا». وقوله أولى لك معناه التهديد والوعيد. يقول
الصفحه ٢٧٠ :
وأما (١) قول الله ، عزّ وجلّ : (٢)
(وَذلِكَ دِينُ
الْقَيِّمَةِ) فأنّث ، لأنّ معناه : وذلك دين
الصفحه ٢٧٣ : ء.
(٢) في الأصل : «قال
الشاعر». ق : «قول الشاعر». والمركودة من ركد إذا ثبت واطمأن والحيد : الميل
والتراجع
الصفحه ٢٧٥ : محلّ النصب (٤). ومنه [قوله ، جلّ وعزّ](٥) : (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ ، بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٧٩ : : لات
أوان ذلك. يريدون : لا أوان ذلك (١٢). فيجعلون التاء صلة. ومنه (١٣) قول الله ، تبارك وتعالى (١٤
الصفحه ٢٨٢ : والدال مخرجهما من مكان
واحد ، فأبدلت التاء بالدال لتخفّ (٦) على اللسان في النّطق (٧).
وأما قول الله