الصفحه ١٣٧ : رَبِّكَ)
، (١١) (يا صالِحُ).
وأما (١٢) قول الشاعر : (١٣)
يا حار ، لا
أرمين منكم ، بداهية
الصفحه ١٣٩ :
وأما قول الآخر
: (١) /
*يا خالد المقتول ، لا تقتل*
هو لغز. يريد :
يا خال (٢) ، د المقتول. من
الصفحه ١٤٢ : » ، على أنّه (٢) خبر الصّفة. [معناه : فلا تستعجل. لهم بلاغ](٣).
والرفع بالصّرف (٤)
قول الله ، عزّ
وجلّ
الصفحه ١٤٥ : ، لأنّك تريد : بقي أقلّه (٦). وساره بمعنى (٧) : سائره.
وأما قول
الفرزدق [بن غالب] : (٨)
إليك
الصفحه ١٤٧ : بني مازن. ومنه (٤) قول الأعشى : (٥)
إلّا كخارجة
، المكلّف نفسه
وابني قبيصة
الصفحه ١٤٨ : .
وأما قول
الأعشى (٢) :
إن كنت
أعجبتني فالآن أعجبني
قتل الغلامان
، بالدّيمومة
الصفحه ١٥٣ : . ق : «ومنه قول طرفة».
وأبو منذر : عمرو بن هند.
(٤) من ق.
(٥) سقط حتى «وأقمت»
من النسختين.
(٦) في
الصفحه ١٦٠ : وغير ذلك : فضلته. وكذلك يجوز النصب في قوله : (ما جئتم به السّحر (١٠)) ، و (إنّما صنعوا كيد (١١) ساحر
الصفحه ١٦١ :
وليس يعرّيني
الّذي هو قارف
يعني : بالذي (٢) جنى. ومثله قول الآخر (٣) :
فإنّ بيت
تميم
الصفحه ١٦٢ : النسختين : «قال الشاعر». ق : «ما يقدن». ومطا : أسرع. وقوله ما يقدن بأرسان
أي : تعبت الخيل وذلت. فهي تقاد
الصفحه ١٦٣ : ».
ب : لأنه أراد.
(٣) ب : وقول الله عز
وجل.
(٤) الآية ٢١٤ من
البقرة. وهذه قراءة نافع. والنصب قراءة الجمهور
الصفحه ١٦٤ : : «لقوله جل ذكره». ق : «مثل قوله تعالى».
وسقطت الآيتان الأخيرتان من الأصل.
(٣) الآية ١٤ من
الملك
الصفحه ١٧١ : صقر صائدا به. وقال بعضهم
: نصب «لسانا» بإيقاع الفعل عليه ، أي : يصدّق لسانا.
وأما قوله ، في
«الأحقاف
الصفحه ١٧٤ : تخفض لأنّه اسم ، وليس بنعت.
وخفضوا بالجوار
، أيضا ، مثل قول الشاعر (١١
الصفحه ١٧٥ : نعت «الجحر». وإنّما
خفض لقربه من «ضبّ». ومنه قول الله تعالى (٤) ، في «البروج» : (ذُو الْعَرْشِ