الصفحه ٢٤٠ :
اكتتبت (١) ، [اكتسبت](٢) ، انتسخت (٣) ، فتكسر الألف ، (٤) لأنّها صارت (٥) ألف الوصل. وتقول في
الصفحه ٢٥٩ : ، بِما عَمِلُوا). يعني / : (وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ ، وَما فِي الْأَرْضِ)
، فيجزي الَّذِينَ أَساؤُا
الصفحه ٢٨٣ : وتعالى : (١١)
(تَاللهِ ، [لَقَدْ
عَلِمْتُمْ] ما جِئْنا ، لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ)
(١٢).
والتاء الزائدة
الصفحه ٢٨٦ : هذا](٧).
والواو (٨) التي في معنى «ربّ»
قولهم ... (٩) قال الشاعر : (١٠
الصفحه ٢٩٦ :
الواو ، ولا في موضع غير (١) ، ولا حشو / ، ولا صلة ، ولا نسق ، ولا في معنى «لكن» ولا
في موضع «لم
الصفحه ٣١٩ :
تمّ كتاب «وجوه
النّصب» بتاريخه (١) المذكور فيه.
فصل في رويد (٢)
يجيء على أربعة
أوجه : يكون
الصفحه ٣٧٤ :
الواو التي تتحول ياء.......................................................... ٢٩٠
الواو التي في
الصفحه ٥ : الأولياء.
أمّا بعد فهذا «كتاب
الجمل في النحو» المنسوب إلى الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت ١٧٥) ، أضعه بين
الصفحه ٧٩ : أن
قلت : وا بأباهما؟
هما أخوا في
الحرب من لا أخا له
إذا خاف يوما
نبوة
الصفحه ٨٨ :
أعبدا حلّ في
شعبى غريبا
ألؤما لا
أبالك واغترابا؟
أراد : تجمع
الصفحه ١٠٠ :
«جواده» على
المفعول به. ومنه قول الآخر : (١)
ترى الثّور ،
فيها ، مدخل الظّلّ رأسه
الصفحه ١٢٠ : مفعول قالوا : كنت زيدا ، وكانني (٣) زيد. فهذا مثل : ضربت زيدا ، وضربني زيد (٤). وقالوا في مثل : «إذا لم
الصفحه ١٤٥ :
في البيت
رجلان. (١) وعلى هذا ، قال الشاعر : (٢)
بادت ، وغيّر
آيهنّ على البلى
الصفحه ١٤٦ : [في «مجلّف»]. (١٢) فإنّه رفعه على الموالاة ، لأنّه جعل «إلّا» بمنزلة
الواو. كأنّه قال : وعظّ (١٣) زمان
الصفحه ١٥٩ : : ماذا رأيت؟ (٨) [أي : ما رأيت]؟ (٩) فتقول (١٠) : زيدا ، أي : رأيت زيدا ، كما قال الله تعالى (١١) ، في