الصفحه ٢٣١ : ) ـ والآخر : (أَأَنْتَ)
(١١) قُلْتَ لِلنَّاسِ)؟ قرأه عاصم (١٢) بهمزتين. ومنهم (١٣) من قرأه بمّدة (آأنت) ، (١٤
الصفحه ٢٤٥ : ](٣) ، وتسمّى (٤) ألف الوصل. وإنّما أثبتوا هذه الألف بعد الواو ، لأنّهم
عافوا أن يلحق بما بعده من الكلام
الصفحه ٢٤٦ : لِلنَّاسِ : اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ ، مِنْ دُونِ اللهِ)؟
فهذه ألف التقرير (١١). وقد علم الله
الصفحه ٢٥٦ : ، فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ)
(٤). وهو كقول الرّجل للرّجل ، في معنى التهدّد : (٥) ليفعل فلان ما أحبّ (٦) ، فإنّي من
الصفحه ٢٧٤ : ، وتاء وصل ، وتاء تكون بدلا من
الألف (٥) ، وتاء تكون بدلا من السين ، وتاء تكون بدلا من الدال ، وتاء تكون
الصفحه ٢٨٩ : مِنْهُمْ
آثِماً ، أَوْ كَفُوراً). معناه : لا تطع منهم آثما ، ولا كفورا (١٢). ومنه قول جرير : (١٣
الصفحه ٦ : منها بما يحيط بها أو يقرب منها ويجاورها.
وهو ينسب إلى
الخليل ، إمام علم العربيّة ، تبويبات غريبة
الصفحه ٢٠ :
وعلى الرغم من
اتفاق «ب» و «ق» في كثير من تلك الخلافات ، فقد كان بينهما اختلاف أيضا ، إذ نرى
الصفحه ٣٣ : ، وما يجري من اللام ألفات (٦). وبيّنّا كلّ معنى في بابه ، باحتجاج (٧) من القرآن ، وشواهد من الشّعر. فمن
الصفحه ٥٨ :
أم أردت رحيلا؟
نصب «مذيلا» ،
لأنّه خبر (٩) «ما بال» (١٠).
والنصب من مصدر (١١) في موضع فعل
الصفحه ٨٢ : ).
__________________
(١) في الأصل وق :
وأن.
(٢) زاد هنا في ق :
فالمعنى.
(٣) في الأصل : وأن.
(٤) من ق.
(٥) الآية ٣٢
الصفحه ١٠٥ : أسرة منظور. وأما قول الآخر : (٣)
قعود على
الأبواب طلّاب حاجة
عوان من
الحاجات أو
الصفحه ١٢٧ : ، مِنْ قَرْيَتِكُمْ). و «جواب» (٤) ينصب ويرفع ، على ما فسّرته (٥) لك.
ومثله : (٦)
(فَكانَ عاقِبَتَهُما
الصفحه ١٩٩ :
ومن يميل
أمال السّيف ذروته
حيث التقى ،
من حفافي رأسه ، الشّعر
الصفحه ٢٠٨ :
والنصب والجزم.
فإنّما يلحق
الواو [والياء] ، في مثل هذه الأفعال ، إذا كان الفعل من ذوات الواو واليا