الصفحه ٣٦٧ : .................................................................. ٣٣
وجوه النصب.................................................................. ٣٥
النصب من مفعول
الصفحه ٩ : الطعن في نسبه ، وزعزعة الثقة به.
فأوّل ما نلقاه من تاريخ «كتاب الجمل» هذا هو موقف ابن مسعر (١) المفضّل
الصفحه ١٤ : ، وعلى نظر من سبقه محتذيا ، واكتفى في ذلك بما أوحى إلى
سيبويه من علمه ، ولقّنه من دقائق نظره ، ونتائج
الصفحه ١٦ : (ق)
:
هذه النسخة (١) هي من مقتنيات مكتبة قولة ، وهي في دار الكتب المصريّة
بالقاهرة ، تحت الرقم ٣٣٦ نحو
الصفحه ٢١ :
فيها ، بتقديم وتأخير وإسقاط وتشويه ، فاضطررت إلى إغفال بيان كثير منه ،
واكتفيت منه بما شاركت فيه
الصفحه ٣٥ :
من خلاف المضاف ، ونصب على الموضع لا على الاسم (١) ، ونصب من نعت النكرة (٢) تقدّم على الاسم ، ونصب
الصفحه ٣٨ :
والنصب من قطع (١)
مثل قولك (٢) : هذا الرّجل واقفا ، وها أنا ذا (٣) عالما. قال الله ، جلّ ذكره
الصفحه ٤٣ : منحوت من السّاج
__________________
(١) سقط «أي .. الرفع»
من النسختين. وانظر ما يرد بعد
الصفحه ٦٠ : . وهي الناقة.
(٢) من ق.
(٣) سقطت من ق.
(٤) اللسان والتاج (ملس).
والملس : السوق في خفية. والذود
الصفحه ٨١ : ) يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ). (١٤)
__________________
(١) الكتاب ١ : ٢٦٢.
وما بين معقوفين من. ب. وفي الأصل
الصفحه ١١٣ : بعضهم : أراد : «حتّى نموت» ، لأنّ «أو» في موضع «حتّى»
(٣).
وتقول : (٤) هذا تمرا (٥) أطيب منه بسرا
الصفحه ١٢٤ : : (٥)
فمضى وقدّمها
وكانت عادة
منه إذا هي
عرّدت أقدامها
معناه : العادة
عادة. وإن كان
الصفحه ١٤٧ : : (٢)
من كان أسرع
، في تفرّق فالج
فلبونه جربت
، معا ، وأغدّت
إلّا كناشرة
الصفحه ١٨٥ : عليه
الدّرع ، حتّى وجهه
من حرّها ،
يوم الكريهة ، أسفع
المعنى (١٤) : ووجهه من
الصفحه ٢٢٦ : (١٢) في ابتدائكها. (١٣) تقول (١٤) : اضطرّ ، [استخرج ، استعمل](١٥)
وهي تتّصل بما
قبلها من ضمّ ، وفتح