الصفحه ١٨ :
ومع ما في نسخة
قولة من زيادات ، فإنّها قد خلت من جزء كبير ممّا جاء في نسخة الأصل. أضف إلى هذا
أنّ
الصفحه ٢٢ : الاقتباس والأقوال ، وتخريج ما تيسّر من الشواهد
القرآنيّة والشعريّة والنثريّة ، مع الإحالة على المصادر
الصفحه ٣٤ :
وجوه النّصب
فالنصب أحد
وخمسون وجها (١) : نصب من مفعول (٢) ، ونصب من مصدر ، ونصب من قطع ، ونصب من
الصفحه ٤٨ : (١٠) ، في «الشعراء» : (فَلا تَدْعُ)
(١١) مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ ، فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ
الصفحه ١١٠ :
العزيز الرحيم ، على القسم. فلمّا نزع الواو [منه (١)] نصب (٢). ومن رفع (٣) فبالابتداء (٤). وكذلك
الصفحه ١٥٧ : ذكره (١٤) : (هَلْ أَتى ، عَلَى
الْإِنْسانِ ، حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ) أي : قد أتى [على الإنسان](١٥
الصفحه ١٧٨ :
والخفض (١) بالبنية
وإنّما (٢) علّة البنية للأسماء : تضاف وهي نواقص ، فإذا حذفت منها
الإضافة بقيت
الصفحه ٢٣٠ :
و [إذا] بدىء بالواو فمنهم (١) من يقول بالألف (٢) ، كما قال الله (٣) جلّ وعزّ ، في «طه» : (وَأْمُرْ
الصفحه ٢٧٥ : محلّ النصب (٤). ومنه [قوله ، جلّ وعزّ](٥) : (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ ، بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٨٠ : هنّا» أي : لات حين (٢).
والتاء التي تكون بدلا من الألف (٣)
في بعض اللغات.
يقولون : تلان آتيك ، أي
الصفحه ٢٩٧ : . ألا ترى [أنّك تقول : خرج
القوم إلّا زيدا ، و [قدم القوم إلّا] محمدا ، حين أخرجا من عدد القوم على معنى
الصفحه ٣٠٠ :
إِلَّا
اللهُ) أي : أحد إلّا الله. وأما قوله : (١)
(لا عاصِمَ الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ ، إِلَّا
الصفحه ٣٧ : [فيه]. ومنه قول الله ، جلّ اسمه ، في «البقرة» : (١)
(مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ) أي : كلّمه الله
الصفحه ١٤٢ :
يَرَوْنَ
ما يُوعَدُونَ ، لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ نَهارٍ ـ بَلاغٌ) فرفع (١) «بلاغا
الصفحه ١٤٣ :
بالرفع (١) ، أي : آكلة ، فصرف (٢) [من النصب](٣) إلى الرفع.
ومثله قول
الشاعر : (٤)
متى