الصفحه ٢٢٨ :
وأما ألف القطع
فإنّما تعرف (١) بياء (٢) «يفعل» (٣) من البنية. وهي مقطوعة في جميع أحوالها. فمن
الصفحه ١٦ : (ق)
:
هذه النسخة (١) هي من مقتنيات مكتبة قولة ، وهي في دار الكتب المصريّة
بالقاهرة ، تحت الرقم ٣٣٦ نحو
الصفحه ١٢٥ :
كانوا كرام؟
وأما قول الله
، جلّ ثناؤه (٣) ، في سورة «آل عمران» : (٤)
(كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ
الصفحه ١٤٥ :
في البيت
رجلان. (١) وعلى هذا ، قال الشاعر : (٢)
بادت ، وغيّر
آيهنّ على البلى
الصفحه ١٤٦ : [في «مجلّف»]. (١٢) فإنّه رفعه على الموالاة ، لأنّه جعل «إلّا» بمنزلة
الواو. كأنّه قال : وعظّ (١٣) زمان
الصفحه ١٦١ : ». ب : وألزم الفتحة.
(٨) في الأصل :
وجعلوا.
الصفحه ١٨٧ :
وكنت كذي
رجلين : رجل صحيحة
وأخرى ، رمى
فيها الزّمان ، فشلّت
خفض
الصفحه ٢٧١ :
«ثلاثا» على الليالي ، لأنّ الأيام داخلة في الليالي ، لكثرة استعمالهم
الليالي. ألا ترى أنّهم يكتبون
الصفحه ٤٧ : :
في الزمان القديم.
(٢) تبالة : اسم
موضع. والشهب : جمع أشهب. والوراد : جمع ورد.
(٣) من
الصفحه ٥٥ :
كذاك القول
إنّ عليك عينا
نصبت «القول»
بالإغراء. ومعنى الإغراء : الزم واحفظ.
والنصب من
الصفحه ٧٦ : : (٦)
هشام ابن
الخلائف قد طوتني
ببابك سبعة
عددا شهور
بعيرا واقفان
وصاحبيه
الصفحه ١٥١ : «القلص
الرّواسما» (١٠) ، لمّا أدخل التاء. وقال (١١) آخر : (١٢)
__________________
(١) ق : في الحكاية
الصفحه ٢٤٣ : ،
ينزلها ، بغير جعال /
قطع الألف ،
وهو في (١١) الوصل. ومثله قول حسّان : (١٢
الصفحه ٤١ :
أي : في حال
ورودي (٣) [أعشى](٤) ، وحال صدري (٥) [بصير](٦).
وإنّما صار
الحال نصبا ، لأنّ الفعل يقع
الصفحه ٢٦٥ :
وهاء تتحوّل تاء (١) ، وهاء تكون في نعت المذكّر ، وهاء الوصل ، وهاء الأمر.
(٢)
فهاء السّنخ
ها