الصفحه ١٤٢ : . ومثله : (ثُمَّ ذَرْهُمْ)
(٦) ، فِي خَوْضِهِمْ ، يَلْعَبُونَ) [معناه : ثم ذرهم (٧) في خوضهم](٨) لاعبين
الصفحه ١٥٥ :
رفع «الفرقدين»
، لأنّه أراد : والفرقدان يفترقان. فجعل «إلّا» (٢) تحقيقا. وقال بعضهم : «إلّا» في موضع
الصفحه ١٧٢ :
__________________
(١) ق : «تفسير وجوه الجر». ب : جمل الجر.
(٢) ق : «والجر من
تسعة أوجه». ب : وهي تسعة أوجه.
(٣) في النسختين
الصفحه ١٧٧ : ء (٣)
رفع «العقيلة»
، لأنّه نوى التنوين في «خدام». وجاز له الرفع بعد التنوين.
وقد يجعلون «من»
بمعنى : كذّب
الصفحه ١٩٠ : . وسقوط النون : لم يخرجا في الاثنين ، ولم يخرجوا في الجميع.
فالجزم بالأمر
[نحو قولك :
اذهب](٦) ، اخرج
الصفحه ١٩١ :
وأما (١) قول الله تعالى (٢) ، في «يونس» : (فَاسْتَقِيما ، وَلا
تَتَّبِعانِ)
(٣) سَبِيلَ الَّذِينَ
الصفحه ١٩٣ :
تؤتون فيه
الوفاء ، فاعترفوا
أراد : إنّكم (٣) تؤتون. [ولو لا ذلك لقال «تؤتوا» بالجزم ، لأنّه
الصفحه ١٩٦ :
[فإنّ](١) «يمطّ» (٢) محلّه الجزم. إلّا أنّه نصب ، على التضعيف. ومجازه «يمطط».
فلمّا أدغم الطاء في
الصفحه ١٩٧ :
في «يعلم» الوجوه الثلاثة. (١)
و [كذلك](٢) تقول : من يأتني يكرمني (٣) آته أكرمه. تريد (٤) : من
الصفحه ٢٠٢ : : (٧)
(إِنْ تُبْدُوا ما فِي
أَنْفُسِكُمْ ، أَوْ تُخْفُوهُ ، يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ ، فَيَغْفِرُ لِمَنْ
يَشا
الصفحه ٢١٨ : ».
وأما من يقرأ ،
في «التوبة» : (وَقالَتِ الْيَهُودُ
: عُزَيْرٌ)
(٥) ابْنُ اللهِ) بالتنوين فإنّه ينوّن
الصفحه ٢٣٣ :
ألف الوصل](١). فإذا عدوتها إلى نفسك في «أفعل» [قلت](٢) : أأتّخذ؟ (٣) وإن شئت حوّلتها مدّا فقلت
الصفحه ٢٣٧ :
أصبت : لقد أصابا
والباء لا
يلزمه (٢) التنوين (٣) ، إذا كان في أوّله ألف ولام. ولكنّه إنّما
الصفحه ٢٥٠ : الْعَتِيقِ).
ولام الأمر
مكسورة أبدا ، إذا كانت في الابتداء. فإن تقدّمها واو ، أو فاء ، كانت ساكنة. تقول
الصفحه ٢٦٦ : يعربوه من وجهين.
وأما «هذا»
فإنّه كان في الأصل «هذاء» (٥) ، فكثر الاستعمال فحذفوا الهمزة (٦) ، وجعلوا