الصفحه ٢٤١ :
المؤنث ما كان في أوّل المذكّر (١) ، ليبلغ بنات الأربع. (٢) [والمذكّر](٣) : أخضر ، وأحمر ، وأصفر
الصفحه ٢٥٥ :
تعالى : (١)
(أَإِذا ما مِتُّ
لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا)) تعجّب الكافرون من البعث.
واللام التي في
الصفحه ٢٧٦ :
ضربت زينب ، جزمت التاء لأنّها تاء المؤنّث. وتاء المؤنّث في الأفعال جزم
أبدا.
وقد تسقط هذه
التا
الصفحه ٢٧٨ : ء ، [في هذا كلّه](٤) ، لأنّها تاء مخاطبة المذكّر. (٥)
وتاء مخاطبة المؤنث (٦)
كسر أبدا. تقول
: أنت خرجت
الصفحه ٣٤ : بالتحذير ، ونصب من اسم بمنزلة اسمين ، ونصب بخبر «ما بال»
وأخواتها ، ونصب من مصدر في موضع فعل ، ونصب بالأمر
الصفحه ٤٨ : (٧) : [«يكرمك» ، و «ينفعك»](٨) ، لأنّه جواب الأمر بالفاء. [وكذلك القول في جميع
أخواتها](٩). قال الله ، جلّ وعزّ
الصفحه ٤٩ : بالفاء ، و](١) نصب «فيشفعوا أو نردّ فنعمل» ، لأنّه جواب الاستفهام
بالفاء.
وأما (٢) قوله ، في «الأنعام
الصفحه ٥٩ :
فعل. كأنّه قال (١) : سنّ الله سنّة (٢). فجعل في موضع «سنّ» : «سنّة» وهو مصدر ، فأضافه وأسقط
الصفحه ٧٥ :
نصب «خارجا» ،
لأنّه نعت «سفّود» تقدّم (١١). وقال آخر : (١٢)
__________________
(١) زاد قبلها في
الصفحه ٨١ :
قال الشاعر [في
مثله] : (١)
وإنّ لكم أصل
البلاد وفرعها
فللخير فيكم
ثابتا
الصفحه ٨٩ :
هادِياً
، وَنَصِيراً). ومثله كثير في كتاب الله ، [عزّ وجلّ](١). قال الشاعر ، [هو حسّان بن ثابت
الصفحه ٩٥ :
قال الفرزدق (١) ، في فقدان الخافض : (٢)
منّا الّذي
اختير الرّجال سماحة
الصفحه ١١٩ :
من العرف
واستيجاب ما كان في غد
والمعنى : يكون
في غد.
وقد يرفعون بـ
«كان» الاسم والخبر
الصفحه ١٢٢ : . قال
الشاعر (٦) :
فأصبح في حيث
التقينا شريدهم
قتيل ومكتوف
اليدين ومزعف
الصفحه ١٢٤ :
وجلّ (١) ، في سورة «النساء» : (إِلَّا أَنْ تَكُونَ)
(٢) [تِجارَةً)
والمعنى : إلّا أن تقع تجارة