الصفحه ٢٨٥ :
فأما واو السّنخ (١)
فكلّ واو في
اسم أو فعل ، يكون لازما في كلّ حال ، فهو (٢) واو السّنخ (٣). مثل
الصفحه ٧ :
ألحقها علماء أو نسّاخ أو قرّاء بعد الخليل ، فالتبست بالأصل وتناقلها
الناسخون على أنها جزء منه ، في
الصفحه ٨٠ :
كلّ هذا نصب. [فنصب «آخذين»](١) ، على الاستغناء وتمام الكلام (٢) ، لأنّك إذا قلت : «إنّ المتّقين في
الصفحه ٨٢ : ](٤) ، فالاستعفاف خير لهنّ. ومثل الأوّل في «الأعراف» : (٥)
(قُلْ : هِيَ
لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ١٠٣ :
بِكُفْرِهِمْ)
(١). معناه : (٢) حبّ العجل. ومثله : (٣)
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الَّتِي كُنَّا فِيها
الصفحه ١٠٦ : : كنت أخاك ، وزيدا أعنتك (٥) عليه. و «كنت» بمنزلة «ضربت» وسائر الفعل. قال الله ،
جلّ ذكره ، في «الأعراف
الصفحه ١١٨ : » ، ونصبت «شاخصا»
، لأنّه خبر «كان». ولا بدّ لـ «كان» من خبر.
وقد يجعل (٨) «كان» في معنى (٩) «يكون». ومنه
الصفحه ١٨٩ :
(يَوْمَ تَرْجُفُ
الرَّاجِفَةُ) إلى قوله (يَقُولُونَ : أَإِنَّا
(١) لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ
الصفحه ٢١٢ :
نون (١). فهذا محذوف. وقال ، في «النمل» (٢) أيضا : (٣)
(وَلا تَكُنْ فِي
ضَيْقٍ)
(٤) بالنون. ولا فرق
الصفحه ٢٢٧ : ،
لأنّ الكسرة (١٣) أخت الجزم وأخت الساكن ، كما أنّ الجزم في الأفعال نظير
الجرّ في الأسماء. ومن ثمّ إذا
الصفحه ٢٦٣ :
ترضى من
اللّحم بعظم الرّقبه
أدخل اللام في «لعجوز»
(٤) إقحاما.
ولام العماد
مثل قول الله
الصفحه ٢٧٢ :
والهاء التي تتحوّل (١) تاء
وهي لغة ، في (٢) بعض لغات العرب. يقولون : وضعته في المشكات (٣) ، وهذه
الصفحه ٢٩٥ : ء (٣) ، وتحرّكت العين (٤) وهي (٥) في موضع الواو من «يقول». ولو كان الفعل (٦) صحيحا لم يتغيّر ، كقولك : يضرب
الصفحه ٣٠٣ :
وإلّا في (١) معنى لكن
قوله ، جلّ
وعزّ (٢) : (طه ، ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ ، لِتَشْقى
الصفحه ٣١٧ :
الفعل. ولا بدّ في الفعل من النون ، لئلّا يقع الكسر في الفعل. فأمّا في
الاسم فلا ، لأنّه يدخله