الصفحه ١٢٧ :
أَنَّهُما فِي النَّارِ). ترفع «عاقبتهما» وتنصب (٧).
والرفع بخبر «إنّ»
قولهم (٨) : إنّ زيدا قائم ، إنّ
الصفحه ١٣٢ : ء العرب ، فنزلت هذه الآية بلغة (٤) بني الحارث (٥) بن كعب ، لأنّهم يجعلون المثنّى بالألف في كلّ وجه
مرفوعا
الصفحه ١٣٦ : ؟
فـ «مذ» ترفع
ما بعدها (٤) ، حتّى تأتي بالألف واللام. فإذا جاء الحرف وفيه ألف
ولام (٥) ، [وهو](٦) لم يمض
الصفحه ١٤٩ : ، وأشباه (٤) ذلك. فاعرف موضعها.
والرفع بالحكاية
كلّ شيء من
القول فيه الحكاية فارفع ، نحو قولك : قلت عبد
الصفحه ١٥٨ : الله ، تعالى ، في «يونس» : (ما جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ)
(٦) ، [على الخبر](٧) ، أي (٨) : الذي جئتم به
الصفحه ١٦٤ : رَبَّهُمْ
بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ).
والرفع في الأفعال المستقبلة
وهو (٤) الفعل المستأنف ، رفع أبدا
الصفحه ١٧٤ : ، ومررت برجل ذنوب (٧) فرسه.
فإذا كان
الجوار اسما ، في هذا النوع ، لم يجز الجوار ولم تخفض (٨). تقول
الصفحه ١٨٣ : ء ، ورجل عبام [أي](٥) : عبيّ (٦) ، فهذا يتصرّف في جميع الحركات (٧).
والخفض (٨) بالأمر
قولهم : سماع
الصفحه ١٩٤ :
وَرَسُولِهِ). ثمّ قال في جوابه : (يَغْفِرْ لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ)
(٤). وقال أيضا (٥) : (رَبِّ ، لَوْ لا
الصفحه ٢٠٦ : (١)
حوّل حركة
اللام إلى الجيم ، في «عجل» (٢). وقال آخر (٣) :
إيها ، فداء [لكم]
، بني عجل
الصفحه ٢١٧ :
يا ربّ عيسى
، لا تبارك في أحد
في قائم ،
منهم ، ولا فيمن قعد
الصفحه ٢٤٦ : ، [تعالى](١٢) ، أنّ المسيح [عليه السّلام](١٣) لم يقل للناس ما قالوا فيه. (١٤
الصفحه ٢٥١ :
العاديات.
(٣) ب : «فاللام».
وسقط «اللام لام الخبر» من ق.
(٤) ق : ولام الخبر.
(٥) في الأصل : وهذه
الصفحه ٢٥٧ : : (٦)
تساور سوّارا
إلى المجد والعلا
وأقسم حقّا
إن فعلت ليفعلا
اللام [التي](٧) في
الصفحه ٢٦٧ :
يقولون : هم
ضاربون زيدا. فإذا أضمروا قالوا : هم ضاربوه ، وهم قاتلوه. إلّا في الشّعر اضطرارا
، قال