الصفحه ٢٨٠ : هنّا» أي : لات حين (٢).
والتاء التي تكون بدلا من الألف (٣)
في بعض اللغات.
يقولون : تلان آتيك ، أي
الصفحه ٢٨٨ : سَبِيلِ اللهِ). معناه (٣) : يصدّون. والواو [فيه واو](٤) إقحام. ومثله : (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسى وَهارُونَ
الصفحه ٢٩٣ : في موضع «بل»
قوله ، تبارك
وتعالى (٣) : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ ، أَوْ يَزِيدُونَ
الصفحه ٢٩٩ :
وعلى أنّ «إلّا» في معنى «لكنّ» ، لأنّ «لكنّ» تحقيق و «إلّا» تحقيق.
فأما قول الآخر
الصفحه ٣٠٥ : ءً ، بِقَدَرٍ).
وما في موضع الجحد
كقولك : ما زيد
أخانا ، وما عمرو عندنا. قال الله ، جلّ وعزّ : (٢)
(ما هذا
الصفحه ٣٠٦ :
وإذا قدّموا
خبر «ما» كان في تقديم الخبر رفع ، ونصب. الرفع : [ما] قائم زيد. والنصب : ما
قائما زيد
الصفحه ٣١٣ :
وفاء العماد
أمّا زيد
فخارج. فالفاء عماد «أمّا». وقد مضى. (١)
والفاء التي تكون في موضع اللام
الصفحه ٣١٥ : ء الساكنين.
ونون الصّرف
نحو : رأيت
زيدا ، يا هذا. وتسمّى (٣) تنوينا ، وهي نون خفيفة في الحقيقة. وتحرّك
الصفحه ٣١٦ : (٧) ، وياء التأنيث ، وياء التثنية والجمع ، وياء الخروج.
فياء الإضافة
تكون في الاسم
والفعل ، نحو : ضاربي
الصفحه ٣٢١ : أذهبت أم جئت. ولا
يجوز «أو» هنا ، لأنّ «سواء» لا بدّ فيها من شيئين ، لأنّك تقول : سواء عليّ هذان
ولا
الصفحه ٣٧٢ :
لام الذم.................................................................... ٢٥٨
اللام التي في
الصفحه ٣٩ : ) : هذا بتّي ، هذا (١١) مقيّظ ، هذا مصيّف ، [هذا مشتّي](١٢).
__________________
(١) في الأصل : فنصب
الصفحه ٤٧ :
وأكثره شبابا
في كهول
كأسد تبالة
الشّهب الوراد (٢)
والنصب بالاستثناء
قولهم
الصفحه ٥١ :
أسلموه في
دمشق كما
أسلمت وحشيّة
وهقا
ألا ترى أنّ
الفعل للوهق
الصفحه ٥٢ :
والنصب من نداء النكرة الموصوفة
قولهم (١) : يا رجلا في الدار ، ويا غلاما ظريفا. نصبت لأنّك