الصفحه ١٩٢ : : (وَنَذَرُهُمْ)
(٣) ، فِي طُغْيانِهِمْ ، يَعْمَهُونَ) أي : عامهين. ومثله : (ثُمَّ ذَرْهُمْ)
(٤) ، فِي خَوْضِهِمْ
الصفحه ١٩٨ : )
(٥) ، فِي خَوْضِهِمْ ، يَلْعَبُونَ) أي : لاعبين.
وتقول : إن
تأتني آتيك. ترفع ، لأنّك تقدّم وتؤخّر ، تريد
الصفحه ٢٠٣ : يخرجا ، ولم يخرجوا](٢).
وربّما تركت (٣) الواو ، والياء ، في موضع الجزم استخفافا. (٤) قال الله ، عزّ
الصفحه ٢١٥ : ، مقنعا
فحذف الإشباع
من الهاء في «نفسه» (٤). وقال آخر : (٥)
لي والد ،
شيخ ، تهدّه غيبتي
الصفحه ٢٢٢ : .
(٢) في الأصل : لا
أب.
(٣) ق : «هذا لم يكره
أن يكون الاسم على حرف». ب : الحرف أقل من ثلاثة أحرف
الصفحه ٢٣٠ :
و [إذا] بدىء بالواو فمنهم (١) من يقول بالألف (٢) ، كما قال الله (٣) جلّ وعزّ ، في «طه» : (وَأْمُرْ
الصفحه ٢٣١ : مع ألف القطع تكونان بهمزتين (٤) في حال المضيّ. وإن شئت مددت. فمن ذلك قولهم : أأكرمت
زيدا؟ وإن شئت
الصفحه ٢٣٢ : ب. وفيها : «أياظبية».
والوعساء : الأرض اللينة ذات الرمل. وحلاحل : اسم موضع. والنقا : التل من الرمل
الصفحه ٢٤٤ :
لتسمعنّ
وشيكا في دياركم :
ألله أكبر ،
يا ثارات عثمانا
والدليل
الصفحه ٢٤٥ : ، فيتوهّم (٥) أنّه منه ، نحو قولهم في «كفر» : كفروا ، و «فعل» :
فعلوا ، و «أورد» : أوردوا ، و «نزل» : نزلوا
الصفحه ٢٥٤ : فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً) ، (إِنَّ فِي هذا)
(١٢) لَبَلاغاً)! ومن التعجّب قوله
الصفحه ٢٥٨ : الْمَوْلى ،
وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ).
واللام التي في موضع «على»
قولهم : سقط
لوجهه ، أي : على وجهه. ومنه
الصفحه ٢٦١ :
طرحت اللام في
موضع الطرح ، في أوّل الكلام.
و [لام] جواب (٢) الاستفهام
مثل قولهم :
أإذا (٣) خرجت
الصفحه ٢٧١ :
«ثلاثا» على الليالي ، لأنّ الأيام داخلة في الليالي ، لكثرة استعمالهم
الليالي. ألا ترى أنّهم يكتبون
الصفحه ٢٧٥ :
قال الله ، جلّ ذكره (١) : (إِنَّ الْحَسَناتِ
يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ).
فكسر (٢) التاء ، وهي (٣) في