الصفحه ٢٧٣ :
والهاء التي تكون (١) في نعت المذكر
كقول الشاعر : (٢)
وأمرهم
مركودة ، في نزالهم
الصفحه ٢٨١ : ، إذا البازي كسر*
أراد : تقضّض.
فحوّل الضاد ياء. (١٢) [فاعلم](١٣).
__________________
(١) في النسخ
الصفحه ٣٢٠ : ](٤) الضرب.
ولو قلت :
أزيدا ضربت أو عمرا؟ لكان جوابه «نعم» أو «لا» ، لأنّه في تقدير : أأحدهما ضربت؟ فأمّا
الصفحه ٣٥ : من النداء (٣) المضاف ، ونصب على الاستغناء وتمام الكلام ، ونصب على
النداء في الاسم المفرد المجهول
الصفحه ٤٢ :
والنصب من الظرف
قولهم : غدا
آتيك ، ويوم الجمعة (١) يفطر الناس فيه (٢) ، واليوم أزورك. قال ساعدة
الصفحه ٤٥ :
والنصب بـ «إنّ» (١) وأخواتها
قولهم : إنّ
زيدا في الدار. شبّهوه بالفعل الذي يتعدّى إلى مفعول
الصفحه ٤٦ : «وجها» و «كفّا»](١) ، على التمييز. قال الله ، عزّ وجلّ (٢) ، في «المائدة» : (قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٥٠ : ، ولا مفعوله فاعلا. ومن شأن /
العرب الوسع (٣) في كلّ شيء. ومعنى «ما أعظم الله» : ما أعظم (٤) ما خلق الله
الصفحه ٧٠ : .
(٢) في الأصل : اتبع.
(٣) سقط «حنيفا ...
إبراهيم» من ق ، وجاء بعضه بعد الآية التالية.
(٤) الآية ٥٨ من
الصفحه ٨٤ : فيه
بحكم الله يا عمرا
فألحق (٧) الألف للنّدبة. قال الله ، عزّ وجلّ (٨) : (يا حَسْرَتى ، عَلى
الصفحه ١٠٤ : أرضا
بها أهلها
أخوالها فيها
وأعمامها
أي (٦) : تذكرت أخوالها وأعمامها. وقال
الصفحه ١١٣ : بعضهم : أراد : «حتّى نموت» ، لأنّ «أو» في موضع «حتّى»
(٣).
وتقول : (٤) هذا تمرا (٥) أطيب منه بسرا
الصفحه ١١٤ : الخافض.
والنصب بـ «وحده»
ولا يكون «وحده»
(٣) إلّا نصبا ، في كلّ / جهة (٤). تقول : مررت بزيد (٥) وحده
الصفحه ١٢٥ :
كانوا كرام؟
وأما قول الله
، جلّ ثناؤه (٣) ، في سورة «آل عمران» : (٤)
(كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ
الصفحه ١٢٩ : . وإنما جاز في الأوّل ، لأنّه توهّم
أنّه اسم جاء بعد خبر (٨) مرفوع.
وعلى هذا ، [تقرأ](٩) هذه الآية ، في