الصفحه ٢٤٦ : )
(٣) كُنَّا تُراباً وَآباؤُنا ، أَإِنَّا لَمُخْرَجُونَ) إنّ هذه الألف ألف
التعجّب ، لأنّ الكفّار لا تستفهم
الصفحه ٣٢٠ :
أو الانقطاع عنه (١) وليس كذلك «أو» ، لأنّه لا يستفهم بها. وإنّما أصلها أن
تكون لأحد الشيئين
الصفحه ٤١ : لا يتعدّى أبدا ،
لأنّك لا تقول : انطلقت الرّجل. [والحال لا يكون إلّا نكرة](٩).
والحال (١٠) في
الصفحه ٤٤ : لا تربح.
فلمّا كان الرّبح فيها نسب الفعل إليها. ومثله : (٢)
(جِداراً يُرِيدُ أَنْ
يَنْقَضَّ).
ولا
الصفحه ٥٢ :
الْعِبادِ).
وقال الشاعر : (٥)
فيا راكبا
إمّا عرضت فبلّغن
نداماي من
نجران أن لا
الصفحه ٦٨ :
والنصب بالصرف
قولهم : لا
أركب وتمشي ، ولا أشبع وتجوع. فلمّا (١) أسقط الكناية ، وهي «أنت» ، نصب
الصفحه ٧٤ :
الموضع ، لا على الاسم ، لأنّ «من» لا موضع لها من الإعراب. (٧) وقال لبيد : (٨)
فإن لم تجد
من دون
الصفحه ٨١ : لَهُ ، وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ)
، رفع لأنّه خبر ، لا يحسن السكوت دونه. [وكذلك] : (وَأَنْ)
(١٣
الصفحه ١٥٧ :
يعني : وهو
ضرغامة (١)
و «لو لا» (٢) تكون في معنى «هلّا». وتكون (٣) في معنى (٤) «إذا» (٥) ، كما
الصفحه ١٧٨ : ناقصة ، فألزمت البنية (٣) ، مثل : قطام (٤) ، ودراك ، ونزال ، وحذام ، وبداد (٥) ، ورقاش (٦). لا تزول هذه
الصفحه ١٩١ : لا يَعْلَمُونَ) جزم «استقيما» ، لأنّه أمر (٤) ، وعلامة جزمه إسقاط النون. كان الأصل فيه (٥) «تستقيمان
الصفحه ١٩٩ :
يأتها لا يضيرها
معناه : لا
يضيرها من يأتها. (٢)
وأما (٣) قول الله ، جلّ وعزّ ، في «البقرة
الصفحه ٢٠٥ :
لا يلزمون حركة ، لأنّ الإعراب حادث (١) ، وأصل الكلام السكون. قال طرفة [بن العبد
الصفحه ٢٢٢ :
*يديان ، بيضاوان ، عند محلّم*
ويقولون : (١) لا أبا لك. أي : لا أب (٢) لك. هذا لغة من يكره أن
الصفحه ٢٣٦ : . وذلك
أنّها لا تستغني عن الأسماء. يقولون : رجلان في الدار. ويقولون : الله ربّنا ،
ومحمّد نبيّنا. فاستغنى