الصفحه ١١١ : الشاعر : (٨)
لا تقربنّ ،
الدّهر ، آل مطرّف
إن ظالما في
النّاس أو مظلوما
الصفحه ١١٣ :
فقلت له : لا
تبك عينك إنّما
نحاول ملكا ،
أو نموت ، فنعذرا
فإنّه
الصفحه ١٢٨ : حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها). [رفع ، لأنّه اسم جاء بعد خبر مرفوع. وإن شئت
الصفحه ١٣١ : الصّحيفة
لا أبالك إنّني
أخشى عليك من
الخناء النّقرس (٩)
رفع «النقرس» ،
لأنّه أراد
الصفحه ١٣٣ : .
(٦) في النسختين : «هاب».
وفي الأصل وق : «عقيم». والهابي : ما دق وعلا. والعقيم : الذي لا خير فيه
الصفحه ١٤٢ : . فصرف من النصب إلى الرفع. (٩) لو لا ذلك لكان «يلعبوا» جزما ، على جواب الأمر. ومثله
: (فَذَرُوها
الصفحه ١٤٣ : : تأته عاشيا. [فصرف من النصب إلى الرفع](٧). ولو لا ذلك لكان «تعش» على المجازاة ، جزم (٨) وأما قول الأعشى
الصفحه ١٥٠ : تميم :
أحق الخيل
بالرّكض المعار
رفع «أحق» على
الحكاية. ولو لا ذلك لكان نصبا
الصفحه ١٥٥ : (٣) الواو ، ومثله قول (٤) الله تعالى (٥) ، في «يونس» : (٦)
(فَلَوْ لا كانَتْ
قَرْيَةٌ آمَنَتْ ، فَنَفَعَها
الصفحه ١٥٦ : أيضا؟ فقال (٩) : كلب على الأدنين. رفع (١٠) على الابتداء. ومثله قول الآخر : (١١)
فتى النّاس ،
لا
الصفحه ١٧٥ :
أطوف ، بها ،
لا أرى غيرها
كما طاف ،
بالبيعة ، الرّاهب
خفض
الصفحه ١٧٩ : . قال الشاعر : (٨)
فإن كنت لا
تدرين ما الموت؟ فانظري
إلى هانىء ،
في السّوق
الصفحه ١٨٠ : جارية لضرار بن فضالة اسمها أنيسة.
(٦) في الأصل : «أتيت».
ق : «أولاد عرج عليك عند وجار». والعرب لا تصرف
الصفحه ١٨٨ : [في] «في
خسر». واللام خبر (٤) القسم.
ومعنى «الإنسان»
ههنا معنى النّاس (٥) ، لانّ الكثير لا يستثنى من
الصفحه ١٩٤ :
وَرَسُولِهِ). ثمّ قال في جوابه : (يَغْفِرْ لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ)
(٤). وقال أيضا (٥) : (رَبِّ ، لَوْ لا