الصفحه ٢٢٢ :
*يديان ، بيضاوان ، عند محلّم*
ويقولون : (١) لا أبا لك. أي : لا أب (٢) لك. هذا لغة من يكره أن
الصفحه ٢٢٣ :
فأجبتها :
أمّا لجسمي أنّه
أودى بنيّ ،
من البلاد ، فودّعوا
الصفحه ٢٢٥ :
فكسر النون من «البنين». وهذا وجهه وقياسه. (١) [والله أعلم](٢).
مضى تفسير وجوه
الجزم (٣).
جمل
الصفحه ٢٤٠ : (٩) فألف النّفس منها مضمومة. تقول من ذلك : أنا أكرم ، أنا
أرسل ، أنا أنفق ، أنا أعطي (١٠). [وإنّما](١١
الصفحه ٢٤٣ : )
__________________
(١) سقطت من ق.
(٢) من ق. وفيها :
كقوله تعالى.
(٣) الآية ٢٠ من
الأحقاف. وفي النسخ : «أذهبتم». وهي قرا
الصفحه ٢٥٩ : سبيلك» من ق.
(٢) طرفة بن العبد.
ديوانه ص ٤ والكتاب ١ : ٤٢٣ والمقتضب ٢ : ٢٤ والمحتسب ١ : ١٩٧
الصفحه ٢٦٧ : الشاعر : (١)
هم الفاعلون
الخير ، والآمرونه
إذا ما خشوا
من حادث الأمر معظما
الصفحه ٢٧٠ : مُصِيبُها ما
أَصابَهُمْ)
، و (٧)
(قُلْ : أُوحِيَ
إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ ، مِنَ الْجِنِّ). وقال
الصفحه ٢٧٧ :
وأما قول الله
، جلّ وعزّ : (١)
(وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ ، مِنْ خَرْدَلٍ ، أَتَيْنا بِها) فقال
الصفحه ٢٨١ : ، إذا اجتمع حرفان من جنس واحد جعلوا مكانه (٤) حرفا من غير ذلك الجنس. من ذلك قول (٥) الله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٨٤ :
والتاء التي تكون بدلا من الصاد
في بعض لغات
طيّىء (١). يجعلون الصاد من «اللّصوص» تاء ، يقولون
الصفحه ٢٨٧ :
وعانيّة
كالمسك ، طاب نسيمها
تلجلج منها
حين يشربها الفضل
كأنّ
الصفحه ٢٩٠ : الْأَرْضُ ، أَوْ
كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى)
، وما كان من
هذا النحو ، فـ «أو» (٢) حرف من حروف النّسق ، وليس
الصفحه ٢٩٣ : ).
معناه : (٤) بل يزيدون. ومثله : (٥)
(ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ ، مِنْ بَعْدِ ذلِكَ ، فَهِيَ كَالْحِجارَةِ
الصفحه ٢٩٦ : بِاللهِ
، جَهْدَ أَيْمانِهِمْ ، لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ. بَلى). رفع «يبعث» ، لأنّه فعل مستقبل ، وهو