الصفحه ١٦٧ : ؟ لم يجز لك السكوت ، حتّى تقول «خارج».
فليس فيه إلّا الرفع.
وتقول : هم قوم
كرام. فإذا جعلت هذه الحروف
الصفحه ١٦٨ : المضمر مبتدأ وما بعده خبره (١١) ، كما ينشد هذا البيت : (١٢)
قالت : ألا
ليتما هذا الحمام لنا
الصفحه ١٧٠ : : كن أنت
وزيد في موضع واحد. وإذا جاؤوا بالحروف التي ترفع لم يتكلّموا فيها إلّا الرفع ،
مثل قولك : ما
الصفحه ١٧١ : » : (٤)
(وَلا تَسْتَعْجِلْ
لَهُمْ ـ كَأَنَّهُمْ ، يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ ، لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا
ساعَةً
الصفحه ١٧٣ : «عجوزا»
، وليس من نعت «الرّجل». إلّا أنه لمّا كان من نعت «الأمّ» خفضته ، على القرب
والجوار. وكذلك تقول
الصفحه ١٧٤ :
من نعت «الأب». إلّا أنه لمّا جاور «امرأة» خفضت. ورفع «أباها» ، على
الابتداء.
فإذا (١) قلت : مررت
الصفحه ١٩٦ :
[فإنّ](١) «يمطّ» (٢) محلّه الجزم. إلّا أنّه نصب ، على التضعيف. ومجازه «يمطط».
فلمّا أدغم الطاء في
الصفحه ٢٠١ : ، للتّلاقي
وتقول : متى
تأتني آتك ، ومهما تفعل أفعل (٥). قال الشاعر : (٦)
ألا هل لهذا
الدّهر
الصفحه ٢١٢ : بينهما. ومثله (٥) : (يَوْمَ يَأْتِ)
(٦) ، لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ ، إِلَّا بِإِذْنِهِ). ومثله
الصفحه ٢٢٠ : النسختين :
ولسنا.
(٢) ق : وفما وفم.
(٣) من النسختين. وفي
الأصل بدلا منه : ومحل الدم رفع إلا أنه مقصور
الصفحه ٢٢١ : قالوا : يديان (٦). قال الشاعر : (٧)
فإن أذكر
النّعمان ، إلّا بصالح
فإنّ له يديا
الصفحه ٢٣٢ : (٧) زيدا خلّا؟ أصطنعت (٨) عمرا؟ ألا ترى كيف ذهب ألف الاستفهام بألف الوصل ، (٩) [لأنّ ألف الاستفهام أقوى من
الصفحه ٢٣٧ : قولك (٨) : يا زيد اضربا. ولا تتحوّل (٩) النون الخفيفة ألفا إلّا عند الوقف عليها ، كقوله تعالى
: (١٠
الصفحه ٢٤٤ : إِلهَ
إِلَّا هُوَ ، الْحَيُّ الْقَيُّومُ).
وأما (٧) ألف الإقحام
فقولهم (٨) للعقرب : عقراب (٩). ومثله
الصفحه ٢٤٥ : ب. ق : مثل
خرجوا وما أشبه.
(٤) سقط حتى «فافهم»
من النسختين.
(٥) في الأصل : عافوا
الا لتبلعن لما بعده من