الصفحه ١٩ : ، وجمل الواوات. إلّا أنّها تخالف
«ق» أيضا في مثل ذلك ، وتضمّ زيادات وتصويبات متميّزة ، في نسبة بعض
الصفحه ٣٧ : .
والنصب من مصدر
كقولك (٢) : خرجت خروجا ، وأرسلت رسولا وإرسالا (٣).
قال (٤) الشاعر : (٥)
ألا
الصفحه ٤١ : لا يتعدّى أبدا ،
لأنّك لا تقول : انطلقت الرّجل. [والحال لا يكون إلّا نكرة](٩).
والحال (١٠) في
الصفحه ٥١ :
أسلموه في
دمشق كما
أسلمت وحشيّة
وهقا
ألا ترى أنّ
الفعل للوهق
الصفحه ٥٦ : : (١)
فطر خالدا إن
كنت تسطيع طيرة
ولا تقعن
إلّا وقلبك حاذر
نصبت (٢) «خالدا» ، على
الصفحه ٦٤ :
إلّا نميرا
أطاعت أمر غاويها
الظّاعنين
ولمّا يظعنوا أحدا
والقائلين :
لمن دار
الصفحه ٦٦ : وناديها
وقال رؤبة : (٥)
*بنا ، تميما ، يكشف الضّباب*
نصب «تميما» ،
على الاختصاص (٦). ألا ترى
الصفحه ٧٤ : : (٦)
ألا حيّ
ندماني عمير بن عامر
إذا ما
تلاقينا من اليوم أو غدا
نصب «غدا» على
الصفحه ٨٣ : » ، فنصبت (٧) على خلاف النداء. وقال الشاعر : (٨)
ألا يا زيد
والضّحّاك سيرا
فقد
الصفحه ٨٦ : وجمع.
(١٠) ب : أجود إلا أن
يجعله اسمين.
(١١) النابغة
الذبياني. ديوانه ص ٢٣٤ والكشاف ١ : ١١٠ وشرح
الصفحه ٩١ : ء نابا وكلكلا
أراد : أنت لو
عضّت (٧). إلّا أنّه أظهر الكناية ، فقال :
«عضّتك» ،
فأوقع الفعل
الصفحه ٩٤ : ب.
ق : «ألا ليتما». وفي الأصل وب : «أو
نصفه». وقد : يكفي.
(٤) في النسختين :
والحمام خبره.
(٥) سقط «العمل
الصفحه ١٠٢ : : (٧)
وما زرتني ،
في النّوم ، إلا تعلّة
كما القابس ،
العجلان ، ثمّ يغيب
أي : كما
الصفحه ١٠٧ :
أزورك. (٢) فإذا نزعت الباء قلت : حقّا لا أزورك. (٣) قال الشاعر : (٤)
ألا ربّ من
قلبي له الله
الصفحه ١١٤ : الخافض.
والنصب بـ «وحده»
ولا يكون «وحده»
(٣) إلّا نصبا ، في كلّ / جهة (٤). تقول : مررت بزيد (٥) وحده