الصفحه ٧٧ : » ، بإضافة «بن» (٦) إليه.
وقد تنادي
العرب (٧) بغير حرف النداء. يقولون : زيد بن عبد الله (٨) ، على معنى
الصفحه ٨٥ :
والنصب على البنية
ما كان بناء
بنته العرب ، ممّا لا يزول إلى غيره. مثل الفعل الماضي ، ومثل حروف
الصفحه ٩٦ : : (٥)
آليت حبّ
العراق ، الدّهر آكله
والحبّ يأكله
في القرية السّوس
أي : على حبّ
الصفحه ٢١٣ : في لونها غبرة.
(٢) ق : إلى كسرة.
(٣) سقطت من ق.
(٤) أسرار العربية ص
٣١٧. وانظر الإنصاف ص ٣٨٥
الصفحه ٣١٩ :
تمّ كتاب «وجوه
النّصب» بتاريخه (١) المذكور فيه.
فصل في رويد (٢)
يجيء على أربعة
أوجه : يكون
الصفحه ٦٢ :
«والطّيّبون» ـ وينشد على ثلاثة أوجه (١) ـ ويقول : إذا طال كلام العرب بالرفع نصبوا ، ثم رجعوا
إلى
الصفحه ٣٤١ :
عدس ١٥٨
عدنان ٧٤
عدي بن زيد ٩٨
، ١٣٨ ، ٢٠٥ ، ٢١٠
عدي الغساني ٩١
العراق ٩٦
العربيان ٢٥٨
الصفحه ١١٥ :
فهو في معنى
المصدر. إلّا أنّك تلحق به ألفا ولاما للمعرفة ، وتحثّ عليه ، نحو قولك : الخروج
الخروج
الصفحه ٢٢٦ :
وألف التقرير (١) ، وألف التحقيق والإيجاب ، وألف التّنبيه. (٢)
فألف الوصل
في ابتدائكها
الصفحه ٥٢ : (٢) ناديت من لم تعرفه ، فوصفته بالظّرف (٣). ونحوه قول الله ، تبارك وتعالى ، في «يس» : (٤)
(يا حَسْرَةً عَلَى
الصفحه ٢٤٢ : )
، وما كان (١٠) من نحو هذا. فصارت ألف الجيئة مقصورة [بهمزة](١١) ، وألف العطيّة ممدودة. (١٢)
والألف التي
الصفحه ١٩ : النحويّة. فالنصب مثلا هو في نسختي الأصل و «ق» واحد
وخمسون وجها ، وفي نسختنا هذه ثمانية وأربعون وجها. وقريب
الصفحه ٢١ :
فيها ، بتقديم وتأخير وإسقاط وتشويه ، فاضطررت إلى إغفال بيان كثير منه ،
واكتفيت منه بما شاركت فيه
الصفحه ٢٢ :
ونحويّة وتاريخيّة ، وإنّ جمعها في فهرس منسّق لييسّر اكتشاف تلك القيم.
وأمّا الثاني
فهو فهرس المصطلحات
الصفحه ٢٤٩ : الجحود ، ولام النّداء ، ولام التعجّب
، ولام في موضع «إلّا» ، ولام القسم ، ولام الوعيد ، ولام التأكيد