الصفحه ٢٧٢ :
والهاء التي تتحوّل (١) تاء
وهي لغة ، في (٢) بعض لغات العرب. يقولون : وضعته في المشكات (٣) ، وهذه
الصفحه ٢٢٩ :
يأكل. قالوا هذا في المضموم ثالثه ، لأنّ الميم من «يأمر» ، والخاء من «يأخذ»
، والكاف من «يأكل
الصفحه ١٩٣ :
تؤتون فيه
الوفاء ، فاعترفوا
أراد : إنّكم (٣) تؤتون. [ولو لا ذلك لقال «تؤتوا» بالجزم ، لأنّه
الصفحه ٢٨١ :
«طسّ». (١) والدليل على ذلك أنّك إذا صغّرت قلت (٢) : طسيس. فتردّه إلى السين (٣)
وكذلك تفعل
العرب
الصفحه ٥٠ : ، ولا مفعوله فاعلا. ومن شأن /
العرب الوسع (٣) في كلّ شيء. ومعنى «ما أعظم الله» : ما أعظم (٤) ما خلق الله
الصفحه ١٠٤ : أرضا
بها أهلها
أخوالها فيها
وأعمامها
أي (٦) : تذكرت أخوالها وأعمامها. وقال
الصفحه ١٧٦ : » ،
على القرب والجوار (٣) ، ومحلّه الرفع (٤) بفعله. ومثله : (٥)
كأنّ ثبيرا ،
في عرانين ودقه
الصفحه ٢٥٨ : الْمَوْلى ،
وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ).
واللام التي في موضع «على»
قولهم : سقط
لوجهه ، أي : على وجهه. ومنه
الصفحه ٢٩٣ : العرب (٧) «أم» ، في موضع «بل» ، كقول الأخطل : (٨)
كذبتك عينك
أم رأيت بواسط
غلس
الصفحه ١٢٣ :
وقد يكون «كان»
في معنى (١) «جاء» ، و «خلق الله» (٢). قال الله ، تبارك وتعالى (٣) ، في «البقرة
الصفحه ١٣٢ : ء العرب ، فنزلت هذه الآية بلغة (٤) بني الحارث (٥) بن كعب ، لأنّهم يجعلون المثنّى بالألف في كلّ وجه
مرفوعا
الصفحه ٢٩١ : العرب لغة ،
ولأهل الحجاز لغة.
قالوا في مثل
ذلك : وحد يوحد (٤) ، ووجع يوجع. هذه لغة أهل الحجاز. قال
الصفحه ١٧١ :
(وَهذا)
(١) كِتابٌ مُصَدِّقٌ ، لِساناً عَرَبِيًّا) لأنّ العرب إذا طال كلامهم بالرفع
نصبوه ، كما
الصفحه ١٨٢ : جيرانها
صمّا ، لما
فعلت يهود ، صمام
ترك التنوين في
«يهود» ، ونوى الألف واللام فيه
الصفحه ٢٠٧ : العرب ، لكثرة (٤) الاستعمال.
والجزم بـ «لن» وأخواتها
يقولون (٥) : لن أكرمك ، ولن أخرجك. قال الشاعر