الصفحه ٢٨٨ : سَبِيلِ اللهِ). معناه (٣) : يصدّون. والواو [فيه واو](٤) إقحام. ومثله : (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسى وَهارُونَ
الصفحه ٢٩٩ :
وعلى أنّ «إلّا» في معنى «لكنّ» ، لأنّ «لكنّ» تحقيق و «إلّا» تحقيق.
فأما قول الآخر
الصفحه ٤٧ :
وأكثره شبابا
في كهول
كأسد تبالة
الشّهب الوراد (٢)
والنصب بالاستثناء
قولهم
الصفحه ٦٠ :
فدع عنك نهبا
صيح في حجراته
ولكن حديثا
ما حديث الرّواحل
الصفحه ٧١ :
نصبت (٥). ومثله قول الله ، جلّ اسمه / (٦) : (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ ، مِنْ غِلٍّ ، إِخْواناً
الصفحه ١٠٨ : ، وعمرك الله (٨). قال الشاعر : (٩)
عمرك الله
أما تعرفني؟
أنا حرّاث
المنايا في
الصفحه ١٢٣ :
وقد يكون «كان»
في معنى (١) «جاء» ، و «خلق الله» (٢). قال الله ، تبارك وتعالى (٣) ، في «البقرة
الصفحه ١٢٧ : وشرح المفصل ٧ : ٩٦. ب : «وقال غيره». وثهلان : اسم جبل.
(٢) في الأصل : جعل
الاسم الخزي.
(٣) الآية ٨٢
الصفحه ١٣٢ : ء العرب ، فنزلت هذه الآية بلغة (٤) بني الحارث (٥) بن كعب ، لأنّهم يجعلون المثنّى بالألف في كلّ وجه
مرفوعا
الصفحه ١٣٦ : ؟
فـ «مذ» ترفع
ما بعدها (٤) ، حتّى تأتي بالألف واللام. فإذا جاء الحرف وفيه ألف
ولام (٥) ، [وهو](٦) لم يمض
الصفحه ١٨٣ : ء ، ورجل عبام [أي](٥) : عبيّ (٦) ، فهذا يتصرّف في جميع الحركات (٧).
والخفض (٨) بالأمر
قولهم : سماع
الصفحه ٣٦ :
فالنصب من مفعول (١)
[قولك](٢) : أكرمت زيدا ، وأعطيت محمدا.
وقد (٣) يضمرون في الفعل الها
الصفحه ٦٨ : (٧) ، في «البقرة» : (وَلا تَلْبِسُوا
الْحَقَّ بِالْباطِلِ ، وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ ، وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ
الصفحه ١١٦ : ، وإلّا ضربا الناس. ولا تنوين في «شرب» (١) ، لأنّه لا يتعدّى إلى الإبل. قال الشاعر : (٢)
ألم تعلم
الصفحه ١٣٤ : : (٧) (إن هذان لساحران) أي : ما هذان إلّا ساحران.
قال الشاعر (٨) :
__________________
(١) في الأصل