الصفحه ٢٠٢ : : (٧)
(إِنْ تُبْدُوا ما فِي
أَنْفُسِكُمْ ، أَوْ تُخْفُوهُ ، يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ ، فَيَغْفِرُ لِمَنْ
يَشا
الصفحه ٢٣٧ :
أصبت : لقد أصابا
والباء لا
يلزمه (٢) التنوين (٣) ، إذا كان في أوّله ألف ولام. ولكنّه إنّما
الصفحه ٤٢ :
والنصب من الظرف
قولهم : غدا
آتيك ، ويوم الجمعة (١) يفطر الناس فيه (٢) ، واليوم أزورك. قال ساعدة
الصفحه ٤٥ :
والنصب بـ «إنّ» (١) وأخواتها
قولهم : إنّ
زيدا في الدار. شبّهوه بالفعل الذي يتعدّى إلى مفعول
الصفحه ٥٠ : ، ولا مفعوله فاعلا. ومن شأن /
العرب الوسع (٣) في كلّ شيء. ومعنى «ما أعظم الله» : ما أعظم (٤) ما خلق الله
الصفحه ٨٤ : فيه
بحكم الله يا عمرا
فألحق (٧) الألف للنّدبة. قال الله ، عزّ وجلّ (٨) : (يا حَسْرَتى ، عَلى
الصفحه ١٢٩ : . وإنما جاز في الأوّل ، لأنّه توهّم
أنّه اسم جاء بعد خبر (٨) مرفوع.
وعلى هذا ، [تقرأ](٩) هذه الآية ، في
الصفحه ١٣١ :
«ليت» ، و «لعلّ» فليس إلّا النّصب في النّعت [والاسم](١) والنّسق ، تقدّم أو تأخّر. (٢) تقول
الصفحه ١٥٣ : في الكلمة حرفان غيّروا الحرف الأخير ، كما
قال الله ، جلّ وعزّ : (٩)
(وَقَدْ خابَ مَنْ
دَسَّاها
الصفحه ١٨٥ : رفعه (٤) بالابتداء ، وألقى الفعل (٥) على الهاء والألف (٦) [التي في «ألقاها»](٧) ، كما يقرأ
الصفحه ١٨٧ :
وكنت كذي
رجلين : رجل صحيحة
وأخرى ، رمى
فيها الزّمان ، فشلّت
خفض
الصفحه ١٩٢ : : (وَنَذَرُهُمْ)
(٣) ، فِي طُغْيانِهِمْ ، يَعْمَهُونَ) أي : عامهين. ومثله : (ثُمَّ ذَرْهُمْ)
(٤) ، فِي خَوْضِهِمْ
الصفحه ١٩٨ : )
(٥) ، فِي خَوْضِهِمْ ، يَلْعَبُونَ) أي : لاعبين.
وتقول : إن
تأتني آتيك. ترفع ، لأنّك تقدّم وتؤخّر ، تريد
الصفحه ٢١٥ :
وتفسير القرطبي ١ : ٢٧٨ وشرح شواهد الشافية ص ٢٤٠. والزجل : صوت فيه حنين.
والوسيقة : الأتان الوحشية.
الصفحه ٢٢٢ : .
(٢) في الأصل : لا
أب.
(٣) ق : «هذا لم يكره
أن يكون الاسم على حرف». ب : الحرف أقل من ثلاثة أحرف