الصفحه ٢٢٤ :
ويقولون (١) أيضا : مررت بالبنين ، ورأيت البنين ، وهؤلاء البنين. (٢) فقلب (٣) الواو ياء في الرفع
الصفحه ١٠٦ : : كنت أخاك ، وزيدا أعنتك (٥) عليه. و «كنت» بمنزلة «ضربت» وسائر الفعل. قال الله ،
جلّ ذكره ، في «الأعراف
الصفحه ٢١٢ :
نون (١). فهذا محذوف. وقال ، في «النمل» (٢) أيضا : (٣)
(وَلا تَكُنْ فِي
ضَيْقٍ)
(٤) بالنون. ولا فرق
الصفحه ٩٤ : الحمام [لنا](٦) ، وجعل «ما» و «هذا» [ههنا](٧) حشوا. وكذلك (٨) مذهبهم في : (ما هذا بشر) (٩). وعلى هذا
الصفحه ١٣٠ : وشرح المفصل ٨ : ٦٦ والعيني ٢ : ٢٦٣.
(٨) في الأصل : «اتّباعا».
ق : أبطالا.
(٩) ق : أنّ.
(١٠
الصفحه ١٧٨ : : متبدّدين (١٤).
__________________
(١) في النسختين :
والجر.
(٢) سقط حتى «البنية»
من النسختين.
(٣) في
الصفحه ٢٢٣ : الأصل فيه (٤) «بنون». وقال (٥) آخر ، [في جمع الناقص والتامّ](٦) ، وجعل النون حرف الإعراب ، مع الألف
الصفحه ٢٨٩ :
وواو الإعراب (١)
قولهم ، في حال
الرفع : أخوك ، أبوك (٢) ، والمؤمنون.
وواو الضمير
قولهم
الصفحه ١٦٢ :
الحركات (١). ولا يتغيّر (٢) «الّذين» (٣) إلى غير النصب ، في جميع الحركات.
وأما (٤) التثنية منه
الصفحه ١٦٨ :
كانُوا
هُمُ الظَّالِمِينَ). وقال ، في «الشعراء» : (آ (إِنَ)
(١) لَنا لَأَجْراً ، إِنْ كُنَّا
الصفحه ١٨٠ : : (٥)
قتلت ، فكان
تباغيا ، وتظالما
إنّ التّظالم
، في الصّديق ، بوار
فكان أوّل ما
الصفحه ١٨٤ : )
(٧) الْفَجْرِ). معناه : إلى مطلع الفجر (٨).
و «حتّى» فيه
ثلاث لغات. تقول : أكلت السّمكة حتّى رأسها ، وحتّى
الصفحه ٧٥ :
نصب «خارجا» ،
لأنّه نعت «سفّود» تقدّم (١١). وقال آخر : (١٢)
__________________
(١) زاد قبلها في
الصفحه ٨٩ :
هادِياً
، وَنَصِيراً). ومثله كثير في كتاب الله ، [عزّ وجلّ](١). قال الشاعر ، [هو حسّان بن ثابت
الصفحه ١٧٧ : ء (٣)
رفع «العقيلة»
، لأنّه نوى التنوين في «خدام». وجاز له الرفع بعد التنوين.
وقد يجعلون «من»
بمعنى : كذّب