الصفحه ١٧٩ : . قال الشاعر : (٨)
فإن كنت لا
تدرين ما الموت؟ فانظري
إلى هانىء ،
في السّوق
الصفحه ١٨٢ : جيرانها
صمّا ، لما
فعلت يهود ، صمام
ترك التنوين في
«يهود» ، ونوى الألف واللام فيه
الصفحه ٢٩٨ : (٣) : لا إله / إلّا الله ، ولا رجل إلّا زيد ، [وما في
الدار إلّا محمد ، وما جاءنى إلّا أبوك](٤). رفعت
الصفحه ٦٥ :
نصب «أخوالنا»
، على الترحّم.
قال طرفة بن
العبد : (٢)
قسمت الدّهر
في زمن رخيّ
الصفحه ٨٥ : سهيل في
الفضيخ ففسد
وطاب ألبان
الشّتاء وبرد (٦)
أي : بردت
الصفحه ٨٦ :
قال (٥) «هنيئا» في معنى : ليهنهم ، كما يقال (٦) : هنيئا لك أبا فلان ، أي : ليهنك. ويرفع [أيضا
الصفحه ٨٧ : [والناس قيام](٥)؟ وهذا فعل ليس بماض ولا مستقبل ، وهو فعل دائم أنت فيه.
قال الشاعر : (٦)
أطربا وأنت
الصفحه ٢٠١ : «يفعل» لأنّه جواب المجازاة. ويقال : إنّ «شاء» في معنى (٧) : يشأ.
__________________
(١) ق : ولا يعمل
الصفحه ٢١٤ : فضل
أراد «ولكن» (٢) ، فحذف النون.
ومنه قول الله
، جلّ وعزّ (٣) ، في «الأحزاب» : (ما كانَ
الصفحه ١٠٧ : ناصح
ومن قلبه لي
في الظّباء السّوانح
قال «الله» ،
لأنّه (٥) أراد : والله
الصفحه ١٥٠ : ». ويروى : «وجدت : النّاس». (٤)
رفع [«النّاس»](٥) على الحكاية. وقال آخر : (٦).
وجدنا في
كتاب بني
الصفحه ١٥١ : «القلص
الرّواسما» (١٠) ، لمّا أدخل التاء. وقال (١١) آخر : (١٢)
__________________
(١) ق : في الحكاية
الصفحه ٤٣ : .
وسمّي (٣) الظرف ظرفا ، لأنّه يقع الفعل فيه (٤) ، كالشيء يجعل في الظرف. فإذا (٥) قلت : هو شرقيّ (٦) الدار
الصفحه ٢١٩ :
وأما قول الآخر
: (١)
إنّ أباها ،
وأبا أباها
قد بلغا في
المجد غايتاها
الصفحه ٢٤٣ :
وأما (١) ألف التوبيخ
مثل قوله ، [تعالى](٢) : (أ(أَذْهَبْتُمْ)
(٣) طَيِّباتِكُمْ ، فِي حَياتِكُمُ