الصفحه ٣٩ : ) : هذا بتّي ، هذا (١١) مقيّظ ، هذا مصيّف ، [هذا مشتّي](١٢).
__________________
(١) في الأصل : فنصب
الصفحه ٥١ :
أسلموه في
دمشق كما
أسلمت وحشيّة
وهقا
ألا ترى أنّ
الفعل للوهق
الصفحه ٥٦ :
إلى الآخر ، فألزمت [فيهما](٧) الفتحة التي هي أخفّ الحركات. وكذلك تقول في معد يكرب ،
وحضر موت ، وبعلبكّ
الصفحه ٧٤ : ، (٤) وليس للباء موضع في الإعراب. كأنّه قال (٥) : فلسنا الجبال ولا الحديد. والباء للإقحام.
وقال كعب بن
جعيل
الصفحه ٩١ :
وعزّ : (١)
(إِيَّاكَ نَعْبُدُ ،
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ). إيّاك : في محلّ (٢) النصب ، برجوع (٣) [ما
الصفحه ٩٣ : الخافض
نحو قول الله ،
عزّ وجلّ ، في «آل عمران» (٢) : (إِنَّما ذلِكُمُ
الشَّيْطانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيا
الصفحه ٩٩ : .
(١) سقطت من
النسختين.
(٢) في الأصل وق :
كأنك قلت.
(٣) في الأصل وب :
ومعلق.
(٤) ب : زنادا.
(٥) جابر
الصفحه ١٠١ : ثنية. وهي الأسنان الأربع في مقدمة الفم.
والعناب : شجر ثمره أحمر.
(٢) من ق.
(٣) ب : ومثله.
(٤) في
الصفحه ١١٠ : قوله ، في «سبأ» : (٥)
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا : لا تَأْتِينَا السَّاعَةُ. قُلْ : بَلى وَرَبِّي
الصفحه ١٤٩ : ، وأشباه (٤) ذلك. فاعرف موضعها.
والرفع بالحكاية
كلّ شيء من
القول فيه الحكاية فارفع ، نحو قولك : قلت عبد
الصفحه ١٦٤ : رَبَّهُمْ
بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ).
والرفع في الأفعال المستقبلة
وهو (٤) الفعل المستأنف ، رفع أبدا
الصفحه ١٧٤ : ، ومررت برجل ذنوب (٧) فرسه.
فإذا كان
الجوار اسما ، في هذا النوع ، لم يجز الجوار ولم تخفض (٨). تقول
الصفحه ١٩٤ :
وَرَسُولِهِ). ثمّ قال في جوابه : (يَغْفِرْ لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ)
(٤). وقال أيضا (٥) : (رَبِّ ، لَوْ لا
الصفحه ٢٠٦ : (١)
حوّل حركة
اللام إلى الجيم ، في «عجل» (٢). وقال آخر (٣) :
إيها ، فداء [لكم]
، بني عجل
الصفحه ٢١٧ :
يا ربّ عيسى
، لا تبارك في أحد
في قائم ،
منهم ، ولا فيمن قعد